يهدد ارتفاع منسوب البحار الناتج عن التغيرات المناخية 180 مدينة ساحلية في أمريكا بحلول عام 2100 مع توقع أن تكون «ميامي» و«نيو أورليانز» و«فرجينيا بيتش» من بين أكثر المدن تضررا. وفي الدراسة التي نشرت في دورية رسائل التغير المناخي أمس توقع باحثون أن تكون المدن الواقعة علي الساحل الجنوبي للمحيط الاطلسي وخليج المكسيك الاكثر تضررا إذا ارتفعت مستويات البحار في العالم كما هو متوقع بنحو متر واحد بحلول 2100 ومن المتوقع أن يكون ارتفاع منسوب البحار أحد نتائج الاحتباس الحراري مع ذوبان الجليد علي اليابسة وانسيابه إلي محيطات العالم.