دلجادو ودينلسون وميسي وأبو تريكة هدافي كأس العالم للأندية

ساعات، وتنطلق، في المغرب، النسخة ال11 من منافسات بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم التي بدأت منذ 14 عامًا.
ويعتلي الأرجنتيني سيزار دلجادو لاعب مونتيري المكسيكي قائمة هدافي بطولة كأس العالم منذ انطلاقها عام 2000 حتى الآن برصيد 5 أهداف.
وجاء في المركز الثاني برصيد 4 أهداف الثلاثي البرازيلي دينلسون لاعب (بوهانج ستيلرز الكوري الجنوبي)، والأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب (برشلونة الإسباني)، ومحمد أبو تريكة لاعب (الأهلي المصري)السابق.
وجاء ثالثا برصيد ثلاثة أهداف كل من الفرنسي نيكولاس أنيلكا (ريال مدريد الإسباني)، والإنجليزي واين روني (مانشستر يونايتد الإنجليزي)، والبرازيلي روماريو (فاسكو دا جاما البرازيلي، و البرازيلي رونالدينيو (برشلونة الإسباني وأتلتيكو مينيرو البرازيلي، و الأنغولي فلافيو (الأهلي المصري)، والبرازيلي واشنطن (أوراوا ريد دياموندز الياباني)، والكولومبي ماوريسيو مولينا (سيونجنام إلهوا تشونما الكوري الجنوبي)، وهيساتو ساتو (سانفريتشي الياباني).
وأكبر عدد من الأهداف في مباراة واحدة ضمن بطولة كأس العالم للأندية كانت قد سجلت في بطولة العالم باليابان 2008 خلال مواجهة نصف النهائي بين جامبا أوساكا الياباني ومانشستر يونايتد الإنجليزي والتي انتهت بفوز الإنجليز بخمسة أهداف مقابل ثلاثة.
كما خاض كل من وائل جمعة وحسام عاشور ومحمد أبو تريكة من النادي الأهلي المصري 11 مباراة في البطولة وهم يعتبرون بذلك أصحاب الرقم القياسي في عدد المواجهات في كأس العالم للأندية.
وكانت نسخة 2013 الأكثرغزارة بالأهداف في تاريخ كأس العالم للأندية، ففي ثماني مباريات سجل بها 28 هدفًسظ1ا.
وكان دوايت يورك اللاعب الوحيد الذي يسجل لفريقين مختلفين في بطولات كأس العالم للأندية وذلك لفريقي مانشستر يونايتد الإنجليزي، وسيدني الأسترالي قبل أن يكرر رونالدينيو هذا من خلال التسجيل لبرشلونة الإسباني وأتلتيكو مينيرو البرازيلي.
ومن المقرر أن تقام البطولة بين يومي 10 و20 ديسمبر الجاري، بمشاركة 6 فرق يمثلون القارات بالإضافة إلى المغرب التطواني بطل الدوري المغربي مستضيف البطولة.
وهذه الفرق هي "سان لورينزو"الفائز بكأس ليبرتادورس في قارة أمريكا الجنوبية ، وريال مدريد الفائد بدوري أبطال أوروبا ، وفريق "وسترن سيدني واندررز" الفائز بدوري آبطال آسيا ، وفريق "وفاق سطيف" الفائز بدوري أبطال أفريقيا ، وفريق كروز أزول الفائد ببطولة كونكا كاف ، وفريق أوكلاند سيتي الفائز بدوري أبطال أوقيانوسيا".