التقطت الصورة في 23 يوليو 1952 وتظهر اجتماع "الضباط الأحرار" المصري الذي أجبر الملك فاروق على مغادرة العرش ومن بين الضباط هم ثلاثة رؤساء : محمد نجيب، الثاني من اليمين؛ جمال عبد الناصر، الرابع من اليمين، وأنور السادات، الرابع من اليسار. ترجمة وتحرير: أحمد يحيى نشرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية صورًا نادرة لثورة يوليو 1952 ، وقالت إن الجيش المصري أحكم قبضته بواسطة تنظيم الضباط الأحرار على البلاد منذ ذلك الحين بعد أن قام بإنقلاب وصفته الجريدة بأنه غير دموي . ووضعت الصحيفة مجموعة من الصور التقطت معظمها بين عامي 1951 و 1952 للجنود البريطانين والجيش المصري ، والضباط الأحرار ، وأخرى للملك فاروق وأسرته . التقطت الصورة في 25 يناير 1952 وهي لأفراد من الشرطة المصرية يسيرون وهو يضعون أيديهم فوق رؤوسهم بعد أن وقعوا في إيدي الجنود البريطانيين عقب اشتباكات معهم التقطت الصورة في 20 يناير 1952 وهي لدبابة بريطانية على متنها طاقمها أثناء البحث عن أفراد المقاومة في الاسماعيلية التقطت الصورة في 26 يوليو 1952 ويظهر فيها الرئيس محمد نجيب بعد تسليمه إنذارًا لرئيس الوزراء علي ماهر باشا الذي يرتدي نظارة سوداء ينذر فيه الملك فاروق بترك الحكم التقطت الصورة في 31 يوليو 1952 وهي للملك فاروق وأسرته بعد مغادرة مصر على متن يخته، وقد جعل فاروق أول تصريح علني له في مؤتمر صحفي على شرفة فندق أدن باراديسو في كابري بإيطاليا. في العام التالي بعد أن ألغي النظام الملكي المصري رسميًا وأعلن بدلًا منه قيام الجمهورية التقطت الصورة في 16 يناير عام 1952 وهي لمصريين من المقاومة كانوا يقتنصون الجنود البريطانيين التقطت الصورة في 19 يناير 1952 وهي لجنود بريطانيين أثناء بحثهم عن عناصر المقاومة في الاسماعيلية بعد مقتل جنديين وراهبة وإصابة 9 جنود أخرين التقطت الصورة في 23 يوليو 1952 وتظهر انتشارًا للجيش المصري بمعداته في مصر الجديدة بالقاهرة خلال عملية الإنقلاب العسكري غير الدموي الذي قام به الضباط الأحرار والذي انتهى في خلال 9 ساعات ونصف أُعلن بعدها الرئيس محمد نجيب رئيسًا للجمهورية التقطت الصورة في 25 يناير1952 وهي لجنود بريطانيين أثناء احتماءهم بمصفحة أثناء اشتباكات مع المقاومة المصرية التقطت الصورة في 26 يناير 1952 أثناء مشادات بين سيدات مصريات وعناصر من الشرطة في القاهرة بعد منعهم لزبائن بريطانيين أثناء في أحد البنوك من الدخول وسط تردديهم شعارات موالية لروسيا الصراع مع الشرطة في القاهرة التقطت الصورة في 3 يناير 1952 وهي للشرطة المصرية أثناء تصديها لاشتباكات دامت يومين مع بريطانين ، بعد اتخاذها إجراءات ضدهم في ضواحي السويس.وقال المصريون أنهم قتلوا 15 جنديا بريطانيا. ويقول البريطانيون أنهم كانوا يعملون أجروا عملية تطهير في أعقاب هجمات القنص أسفرت عن مقتل 23 مصريين. التقطت الصورة في 27 يناير 1952 وهي لفندق شيبرد بعد حريقه ويظهر بجواره شركة للخطوط الجوية في القاهرة التقطت الصورة في 24 يوليو 1952 وتظهر الرئيس المصري نجيب يتحدث في بث مباشر عبر الراديو للشعب المصري ، بعد انقلاب غير دموي . التقطت الصورة في 26 يوليو 1952 وتظهر وجود تأمين ودبابات أمام قصر عابدين بعد تنازل الملك فاروق عن الحكم لابنه الأمير فؤاد الذي كان عمره أنذاك 7 شهور فقط التقطت الصورة في 14 نوفمبر 1951 وفيها يحمل المتظاهرون لافتة تطالب بإطلاق سراح السجناء السياسيين في تظاهرات بشوارع القاهرة ، وبدأت حملة لمدة ثلاثة أيام تحت عنوان " نكره بريطانيا " ، وكان ذلك جزءًا من محاولة مصرية للحصول على الخروج البريطاني من مصر، والجدير بالذكر أن معظم السجناء السياسيين كانوا ينتمون إلى جماعة الإخوان المسلمين أنذاك . التقطت الصورة في 23 يوليو 1952 وتظهر اجتماع "الضباط الأحرار" المصري الذي أجبر الملك فاروق على مغادرة العرش ومن بين الضباط هم ثلاثة رؤساء : محمد نجيب، الثاني من اليمين؛ جمال عبد الناصر، الرابع من اليمين، وأنور السادات، الرابع من اليسار.