قامت سيدة مصر الاولى السابقة بفرض قوانين الأحوال الشخصية مستخدمة سطوتها وسيطرتها على زوجها رئيس الجمهورية الاسبق ومعه الحكومة ومجلسا الشعب والشورى منفذو قوانينها مهما كانت مخالفة لعاداتنا وتقاليدنا وشريعتنا وكان من ضمن قوانينها قانون الخلع الذى تسبب فى هدم ملايين الأسر وتحويل ملايين الأزواج المخلوعين، فيشاء القدر أن يصبح زوجها مخلوعا من شعبه وتصبح هى مخلوعة وليست خالعة وكذلك الحكومة ومجلس الشعب والشورى ليصبحوا جميعاً مخلوعين بتقدير سيئ مع مرتبة القرف.