سقطت الثوره والجيش الحر وعند ظهور داعش التكفيري القاتل تحت شرعية الاسلام الديني المتطرف اخذت امريكا وروسيا المسار المغاير في ابقاء الاسد وفق نهج موازي للجميع ويضمن حقوقهم في الاختيار وتحت شعار ضرب الارهاب سقطت الثوره وتربع الفكر الديني على منابر السلطه واحتلال المناطق داعش يا صديقي مدعوم من ال سعود وليس القاعده بل هو جواب للقاعده ومن اسرع واعلن الموالى للقاعده هو رئيس جبهة النصره الجولاني والذي يتهرب من الانتماء الى داعش الارهابي والذي اقنع الامريكين من جانب وباقي دول العالم في الاسراع على قرار ابقاء الاسد تحت صفيحة ضرب الارهاب تنظيم داعش اصبح التهديد الحقيقي ومخاوف قيام الدوله الاسلاميه في العراق والشام بات يدك مضاجع الامريكان وايضا الايرانين والاسرائيلين لا موتمر من موتمر مقايضه ولا رجاء في اخذ القرارات ومن يفكر عكس ذلك هو يغالط الواقع المرير الطريق الواضح هو تقسيم بلاد لشام سوريه الى دويلات والحرب الدينيه الاهابيه ستشتعل من جديد وحتى المخاوف من الانتقال او الاشتعال نحو لبنان باتت موكده اكثر ماتت الثوره وافترس الارهابين الكعكه المحروقه لنشر ما تبقى من العقيده مسرح كبير او ملعب سيظم حزب الله ايران الاسد النظام النصره وداعش الاكراد والدروز وغير وغير دون تاريخ يذكر تتوقف به تلك المسرحيه \\