في الوقت الذي حرص فيه النجم اللبناني وائل كفوري على إبعاد حياته الشخصية عن عيون الإعلام منذ بدايته الفنية، ارتبط اسمه بشائعات عن علاقات عاطفية ربطت بينه وبين ألمع نجمات الغناء في الوطن العربي. شائعات الحب تزامنت مع بداية انطلاقة وائل الفنية من الدويتو الغنائي «مين حبيبي أنا» مع النجمة اللبنانية نوال الزغبي، حيث انتشرت حينها شائعة روجت لقصة حب تجمع بين كفوري ونوال، نظراً لقوة نجاح الأغنية على مستوى الوطن العربي. ولأن نوال كانت على خلاف مع زوجها حينها إيلي ديب -طليقها حالياً- زادت قوة الشائعة التي أرجعت خلافات الزغبي وزوجها إلى علاقتها الملتبسة بوائل، وهو ما نفته الفنانة اللبنانية أكثر من مرة. الزغبي دائماً ما كانت تشدد على علاقة الصداقة المتينة التي تجمعها بوائل كفوري الذي قالت عنه: «تزامنت نجاحاتي مع تألق وائل كفوري، أنا ووائل نبلغ العمر نفسه لكنه تقدم إلى برنامج «أستوديو الفن» بعدي بعامٍ واحد، أحبّ وائل، فهو فنان كبير وصوت مهم وحضور مميّز». علاقة الصداقة التي تجمع بين النجمين برهن عليها كفوري الذي فضل نوال الزغبي لتظهر معه كواحدة من أهم نجمات الطرب في الوطن العربي في تدريبات فريقه ببرنامج X-Factor. أما النجمة اللبنانية إليسا فقد وصلت شائعة ارتباطها العاطفي بوائل كفوري إلى حد زواجهما، نظرا لظهورهما معاً في أكثر من مناسبة، وهو ما نفاه كفوري بشكل عملي عندما صرح بزواجه من انجبلا بشارة سراً وإنجابه لابنته ميشيل. إليسا أيضاً نفت ارتباطها بعلاقة حب مع كفوري، لافته إلى أنه صديق، وهما الآن على منصة لجنة تحكيم واحدة ضمن برنامج X-Factor. أحدث شائعة حب انتشرت عن وائل كفوري، كانت تلك التي جمعت بينه وبين النجمة اللبنانية مايا دياب المتزوجة من رجل الأعمال عباس ناصر، ودائماً ما تصرح مايا بأن زوجها رجل متفتح لا يغير عليها لأنه لا يتسم بصفات الرجل الشرقي. دياب ضحكت كثيراً عندما سمعت بشائعة الحب التي جمعتها بكفوري، وقالت: «أتشارك ووائل خفة الدم وثقله، نحب أن نمارس النشاطات نفسها، وبيننا قصص مشتركة مهضومة»
