أكد «عمرو موسى» رئيس حزب المؤتمر وعضو جبهة الإنقاذ الوطني، اليوم الخميس، أن أي حوار لا يمكن أن يبدأ أو ينجح ودماء الشهداء لا تزال تسيل في الشوارع، مشيرا إلى أن ما حدث من مواجهات أمام قصر الاتحادية جريمة مكتملة لابد من محاسبة من اقترفها. وقال «موسى» في تصريحات له، اليوم، "إن عصمة دماء المصريين هي ضمان شرعية واستمرار أي نظام"، وأنه شخصيا حذر من قبل أن أي دستور أو إعلان دستوري لا يمكن أن يتم تطبيقه ما لم يتقبله الشعب. مواد متعلقة: 1. «موسى» يدعو المصريين للمشاركة في مليونية «الإنذار الأخير» 2. «موسى»: صدام «الإخوان» مع مظاهري الإتحادية سُيشعل الموقف 3. «موسى» يُصر على استكمال حديثه بعد الهتاف ضده "انت فلول" - فيديو