هذه المقولة استخدمها إسماعيل هنية رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة بغزة ونائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" ، للتعبير عن أن الحركة وبعد تسليمها للحكم، ستبقى في خدمة أبناء الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج. وأكد هنية قائلا في كلمة له خلال افتتاح مبنى وزارة الأوقاف والشئون الدينية الجديد، بمدينة غزة :"نسلم حكم قطاع غزة طواعية، في سبيل نقل الشعب الفلسطيني للتفرغ من ملف الانقسام، إلى الملفات الوطنية، وأهمها الأسرى والقدس، وملف العودة".