النجم " أحمد السقا " حاول التنفيث عن بعض مما يحمله بداخله من مشاعر تجاه أحداث الفتنة التى وقعت مؤخرًا وذلك عبر مدونته الشخصية حيث كتب يقول : " ما أن تهدأ رياح الفتنة الطائفية، حتى تهب رياح جديدة .. كلها غريبة على مناخ مجتمعنا المصري الذي يسوده الحب.. وفي تدوينتي هذه أقدم لكم أبيات من الشعر كنت قد كتبتها بعد حادثة كنيسة القديسين بالإسكندرية لعلها تجعل كل من يفكر في تكدير صفو هذه العلاقة أن يراجع نفسه تقول الكلمات : شنودة أخويا قال لي يا أحمد إحميني.. أنا جنبك يا أحمد صغير أوعى تئذيني.. قلت له يا شنودة يا أخويا إنت في عيني.. بس إوعاك في يوم تصدق كلام عدويني.. دول عايزين يفرقونا ويخلوك تعاديني.. وإحنا هنا كلنا واحد ونيلك هو نيلي.. بعدين مفيش كبير وصغير يا خليلي.. ده أنا لو إتعريت في يوم أنت تغطيني.. وطنا واحد ونهارك نهاري وليلك ليلي.. أي أذى ليك يا أخويا هو كمان يأذيني.. حط إيدك في إيدي نكسر غشاوة عينك وعيني.. ونخلي شمس مصر تدفيك وتدفيني.. ونخليها تحرق عدويك وعدويني..