فى الفصل الواحد والعشرون من كتاب "برايس تايلور" المعنون ب (اشكر للذكريات) جاء الآتى: مايكل جاكسون كان مجرد صبى صغير يبلغ من العمر 4 أو 5 سنوات عندما كنت أنا أرافق بوب هوب إلى مكان، حيث يتم عمل اختبارات وتصعيد للمواهب الجديدة الصاعدة. وأخبرنى بوب هوب أنه يساند ويرعى آل جاكسون ويثبت أقدامهم على أرض صلبة فى عالم الفن، ودخل أبوهم بصحبة أولاده وأتذكر أننى رأيته يدخلهم فى غرفة جانبية حيث كانت الأضواء ساطعة واصطف أبناء جاكسون فى صف واحد قبل بدء عرضهم وكلهم اسقطوا سراويلهم وبدأ شخص ضخم فى اغتصابهم واحد بعد الآخر. ثم اقتادوهم إلى غرفة أخرى والبسوهم حلل قصيرة قبل أن يدفعوا بهم إلى خشبة المسرح للمشاركة فى العرض. ولأننى كنت واقع تحت سيطرة تملك فلم أكن متأكدا تماما متى كان هذا ولكننى أشعر إنه كان فى الأيام الأولى لعرض "ايدسوليفان) واتذكر أن بوب هوب كان يرتدى بدلة رمادية اللون وكرافت زرقاء وحذاء أبيض وكان يصافح (ايدسوليفان)، وحينذ دخل أولاد جاكسون وكانوا يشعرونهم بأنهم مشهورين ويثرون ضجة بغرض أن يستخدمونهم فى المستقبل فى التأثير على جمهور كبير. بوب والمتصلين به يعرفون أن كل ما يريدونه بعض الموهبة وأدوات المكياج والأزياء والأضواء وبريق الدعاية وقال إن الدعاية هى أهم عنصر. كنت فى سن المراهقة عدما قال لى بوب إنه يريدنى أن أكون حاضرا، وشرح لى أهمية الملابس فى إعطاء صورة عامة للشخص والملابس التى كنت ارتديها كانت قصيرة وصغيرة وضيقة لكننى فعلت كما قال لى وارتديت سلسلة ذهبية حول عنقى أمدنى بها واعتقد أنه قال إن وجودى معه كغطاء لإخفاء السبب الحقيقى له وللآخرين فى الحصول على المتعة الجنسية. وكان بوب غالبا يمثل الصلة للمتعة الجديدة، وأعتاد وكان هناك كثيرون من الريبوتات (الإنسان الآلى) مثلى ورأيت كثيرون منهم يتعرضون للأذى ومع ذلك لم أر أبدا بوب يتعرض للأذى وأولاد جاكسون تعرضوا للأذى وأنا شاهد أنهم تعرضوا للاغتصاب وفى المرة الأولى عندما تم استخدامهم أدخلهم بوب العرض وغادرت انايمو وأجبر السائق أن يأخذنى فى جولة حتى ينتهى العرض وحينئذ قال بوب لى:انظر كم هو سهل أن تكون نجما.. وضحكت وحينئذ دفع رأسى لأمارس معه الجنس عن طريق الفم، وأعتقدأن الأغلبية سوف توافقنى أن الحب الأصيل الذى كان يمثل جزء من روح مايكل جاسكون كان جوهرا يضئ طريقه فى رؤية العالم كله، على الرغم من برمجتهم فى بعض الأغانى التى غنوها.