لم تتوقف جرائم الفلسطينيين ضد مصر منذ بداية السبعينات ولا اعلم لماذا هذا الحقد والغل والكراهية للشعب المصري حتي المقيمين منهم في مصر وحصلوا علي الجنسية المصرية فانهم يكرهوننا وممن قاموا بعمل عمليات ارهابية ضد مصر ابو نضال وابو العباس صالح سرية ونحن نوضح جرائم زعماء فلسطين الذين يمجدونهم رغم انهم ارهابيون اعتقد ان الجيل الجديد من الفلسطينيين لا يعرفون شيئا عن تاريخ اجدادهم ولا يمكن ان يحرروا ارضهم دون الاعتراف بأخطاء اجدادهم ولان منهم امتداد لااجدادهم الخونة من العمليات الارهابية الفلسطنية فى مصر ان تاريخ الفلسطنين الخونة والارهابيين حافل بالجرائم الارهابية ضد والتى بدات بعملية الفنية العسكرية والتى قادها صالح سرية والتى كانت تهدف الى اغتيال الرئيسالراحل انور السادات بعد نصر اكتوبر المجيدة فى 8 ابريل 1974 حاول 100 فلسطينى اقتحام الكلية الفنية ومبنى الاذاعة والتليفزيون وتاتى ثان عملية ارهابية هى قتل يوسف السباعى فى 28 فبراير 1978 بقبرص والذى قاد العملية ابونضال ثم العملية الارهابية الثالثة مطار لارنكا بقبرص 1978 خطف الباخرة أكيلي لاورووالتى قادها ابو العباس 1985 خطف طيارة مصر للطيران رحله رقم 648 والتى قادهاابو العباس فى نوفمبر 1985 والتى راح ضحيتها 56 راكب مصرى من عددها 88 قتل الجندى احمد شعبان على يد قناص من احدى العمارات المجاورة لبرج المراقبة اثناء تأدية خدمتة على الحدود قتل عدد من حرس الحدود المصرين عند معبر رفح حماس اقتحام سجن وادي النطرون اثناء ثورة 25 يناير وتهريب عدد من المعتقلين الفلسطينيين حماس الاعتداء علي قسم ثان العريش ( بعد ثورة 25 يناير تورط حماس في مجزرة رفح أوامر رئاسية أغلقت الملف الغامض الغريب ان حكومة شرف أعطت الجنسية لهؤلاء الخونة تم اعطاء الجنسية لأكير من خمسون الف منهم بعد الثورة انهم سيشكلون طابور خامس وكان منهم فعلا جواسيس مثل ابراهيم شاهين صحاب قصة السقوط في بئر السبع وعزام عزام وغيرهم فجرائمهم ممتدة وللاسف الحمساويين غاضبين لان الفنان عادل امام سجل اقتحام الفلسطينين للسجون المصرية فقد أعرب الناطق الرسمي باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس عن استيائه من مشاهد اقتحام السجون المصرية في مسلسل العراف على يد مسلحين ملثمين بالكوفية الفلسطينية يقتلون رجال الشرطة المصريين وكتب برهوم على صفحته بموقع الفيس بوك ان تصوير مسلسل العراف لاقتحام السجون المصرية من قبل مسلحين ملثمين بالكوفية الفلسطينية يقتلون جنودا مصريين وحراس السجن، عمل جبان و إساءة لكل الشعب الفلسطيني وفسر برهوم استيائه من مشهد اقتحام السجون المصرية لأنه تحريض سافر على العنف والكراهية ضد الفلسطينيين وإساءة للعلاقات المصرية الفلسطينية على حسب وصفه وأضاف من يقف وراء هذا العمل لوبي خطير مهمته إفقاد مصر لدورها ومكانتها وعزل فلسطين عن عمقها ومحيطها العربي والإسلامي وكانت مشاهد اقتحام السجون قد أذيعت في الحلقة السابعة والعشرين من مسلسل العراف وظهر فيها تهريب المساجين بعد قتل الحراس على يد مجموعة ملثمة بالكوفية الفلسطينية كاحدى الجرائم التى تم تسجلها فنيا وعلى لمصريين ان يتذكرو دائما جرائم الفلسطنين بحق المصريين على مدى 40 عام فقد قابلو جميل المصريين والجيش المصرى الذى ضحى باكثر من 150 الف جندى من خيرة شبابه على مدى اربع حروب متتالية 1948 حتى 1973 للدفاع عن القضية الفلسطنية رغم انها ليست قضية مصرية بل هى قضية عربية ولكن مصر وجيشها وشعبها تحملوا عبء الدفاع عن قضيتهم وهم بخستهم وندالتهم وحبهم لجمع الاموال الطائلة جعل منهم مرتزقة لمن يدفع اكثر لذاك يتم استخدامهم من الاجهزة الاستخباراتية العالمية ومافيا السلاح لعمليات ارهابية ضد المصريين لصالح قوى محلية واقليمية ودولية وسوف نذكر بالصور عملية اقتحام السور والسياج 2006 بين قطاع غزة ومصر قام إرهابيون فلسطينيون بتدمير اجزاء من السياج والجدار الاسمنتى الفاصل بين القطاع ومصر باستخدام عبوات ناسفة شديدة الانفجار حيث عبر عشرات الآلاف من الفلسطينيين الحدود بين مصر وغزة متوجهين إلى مدينتي رفح والعريش, بينما أشتبك الارهابيون الفلسطينيون مع الشرطة المصرية في محاولة للدخول إلى عمق سيناء ومنها إلى القاهرة. وبررت الحكومة الفلسطينية المقالة برئاسة الارهابى إسماعيل هنية ما حدث بأنه نتيجة حالة الاحتقان الشديدة لدى الفلسطينيين مما أدى إلى اقتحام الحدود للتزود بما يحتاجونه من مواد أساسية!!. من جانبه قال الارهابى خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في أثناء افتتاح المؤتمر الوطني الفلسطيني في دمشق أن اقتحام آلاف الفلسطينيين للحدود مع مصر في رفح كان قرارا شعبيا وليس تنظيميا, مضيفا: لا تلوموا اهل غزة حين حطموا الجدار, وحتى لو أغرقوا غزة بالوقود لا نقبل سوى رفع الحصار.