فيما يبدو انها بداية لتوتر طائفى جديد بين الاقباط والمسلمون فى مدينة دشنا بعد ان هدات احداث المراشدة غرب دشنا اقدم مسجل خطر بخطف بندقية حارس كنيسة مار جرجس بدشنا، خلال محاولته مقابلة راعي الكنيسة لمعاتبته على عدم التنازل على القضية التي حكم عليه فيها بالمؤبد المتهم فيها بإطلاق النار من شرفة عمارة على الكنيسة ومقاومة قوات الشرطةهذا حسب ما تناولته المواقع القبطية كان اللواء صلاح مزيد مدير أمن قنا تلقى إخطار من مركز شرطة دشنا بقيام شخص يدعى حمادة مسجل خطر ومقيم مدينة دشنا بخطف بندقية حارس كنيسة مار جرجس خلال محاولته مقابلة راعي الكنيسة ورفض القوة المعينة للحراسة دخوله وتبادل إطلاق النار على القوات عشوائيا، وأسفر عنها مصرع شخص وإصابة أخر ولاذ البلطجي بالفرار. وقد فرضت قوات الشرطة بمركز دشنا كروان امني على مداخل المدينة من جميع الاتجاهات للقبض عليه ومن الجانب الاخر تتجدد احاديث التيارات الاسلامية ايضا عن وجود منظمات للتبشير المسيحى داخل دشنا تقوم بممارسة نشاطها بين ابناء القرى الفقيرة خاصة فى ابو دياب والعطيات والقرى البعيدة التابعة لدشنا لتحويل الاهالى عن دينهم مقابل اموال ومساعدات واستقطابهم ايضا وسط اشراف من كنيسة مارجرجس بدشنا وهى اشاعات باتت تتردد بين الاهالى