أثار اختطاف الجنود المصريين بسيناء قبل أيام غضبًا عارمًا على كافة المستويات، لما فيه من انتهاك لهيبة الدولة ومؤسستها العسكرية. وتباينت ردود الأفعال ما بين مؤيد لتدخل عسكري عاجل، ومرجح لفكرة التفاوض مع الخاطفين.
وصدّر تصريح الرئيس محمد مرسي بشأن الحفاظ على أرواح الخاطفين والمخطوفين إحباطًا لدى قطاعٍ واسعٍ من الشعب. وفيما تستعد القوات المسلحة لبدء عملية قتالية لتحرير المختطفين، لا زالت تتردد أنباء بشأن حدوث مفاوضات مع الخاطفين للإفراج عن الجنود. فهل أنت مع استعادة الجنود المختطفين بالمفاوضات أم بالتدخل العسكري؟.. شارك برأيك من خلال التعليق.