اشترك أكثر من عشرة ألاف شخص في مسيرة في اسطنبول وأخرى في أنقرة إحياء لذكرى مقتل المئات من الآذريين في هجوم شنته القوات الأرمdنية على قرية خودجالي في 26 فبراير 1992، في الحرب التي استمرت ست سنوات بين آذربيجان وأرمينيا التي تحتل إقليم ناغورنو قره باغ، حسب وجهة نظر باكو وأنقره. وشارك في المسيرة التركية أعضاء من النقابات العمالية وجماعات القوميين الأتراك. وتطالب تركيا بانسحاب القوات الأرمنية من الإقليم المحتل، قبل أن تعاود تركيا فتح حدودها مع أرمينيا، التي أغلقتها أنقرة عام 1993 احتجاجا على الحرب ضد آذربيجان.