قدم موقع dw-world الالمانى ملخص لاهم التعليقات التى قدمها القراء على اهم المووضعات التى شغلت الراى العام الفترة الماضية منها فوز اليمنية توكل كرمان بجائزة نوبل ومن اهم التعليقات : بلقيس العصر" توكل كرمان" القارئ الفنان خالد كتب مهنئاً توكل كرمان، أو "بلقيس العصر" بفوزها بجائزة نوبل للسلام، وقال معلقا على موضوع "ميركل تهنئ كرمان ب نوبل والأخيرة تتبرع بقيمة الجائزة"، مخاطبا توكل، "أنا أول من يرشحك لقيادة البلاد في الفترة القادمة، لأني من أشد المعجبين بك منذ اعتقالك، وكنت سعيد جدا بأن في اليمن والمنطقة العربية سيدة مثلك شجاعة ولا تخاف من الاغتيال أو الاعتقال". ( خالد الشيبة اليمن) تهنئة أخرى لتوكل كرمان من مصطفى، الذي كتب معلقا على موضوع " توكل كرمان تهدي نوبل إلى"الشعب اليمنى المرابط في الساحات"، يقول " مبروك يا توكل، مبروك يا بنت اليمن مبروك يا بنت الشعب الثائر المثابر الصابر، إن شاء الله الفرحة الكبرى ستكون قريبا بكنس صالح وأعوانه إلى المكان الذي يليق بهم في مزبلة التاريخ". ( مصطفى طبلون اليمن) أمام محمد فكتب، معلقا على موضوع "صالح يعلن تنحيه خلال "الأيام القادمة" والمعارضة تحتفل بفوز كرمان"، يقول مادحا الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام، "توكل كرمان وقفت بحزم ضد ظلم الرجل للمرأة، وظلم المرأة للمرأة وظلم المرأة لنفسها، ولا تزال في مجتمع طمر جبروت الحاكم وتسلطه كل صور ثقافته، وإرثة التاريخي، وتوكل كرمان تنفض وترفع هذا الطمر وتبعد الغبار عن تاريخنا التليد. فتوكلي يا توكل نحو بلقيس وأروى". ( محمد علي الدويل اليمن) تعليق حول نفس الموضوع على صفحة دويشته فيله على الفيسبوك من ناونو بورت يقول: "لو كانت (جائزة نوبل) اسمها جائزة عمر بن الخطاب، لما فازت بها امرأة. إني لأعجب لرجال يوارون شمساً بغربال، ولا أظنهم سوى أنهم أصيبوا بمرض مزمن ألا و هو الغباء المستديم". "علمانية...إن شاء الله" "لو وضعت المخرجة اسم الفيلم "علمانية... إن شاء الجمهور" لكان أفضل، وسيصبح اسم على مسمى! أما قولها "علمانية.. شاء الله" فلا موضع لها هنا، فكيف تقول إن شاء الله وهي أصلاً لا تريد أن تؤمن برب العالمين؟ بل تريد أن تذهب برأي الجمهور وعامة الناس وحسب ما يتطلبه الزمن، وهذا هو تعريف العلمانية، بل كان الاسم السابق الذي وضعته المخرجة "لا رب، ولا سيد" كان أقرب إلى محتوى هذا الفيلم، والحقيقة أن الاسم ليس "لا رب، ولا سيد"، هو "لا الله، ولا سيد"، فإن كانت لا تؤمن بالله أصلاً فكيف تضع اسم الفيلم فيما بعد "علمانية.. إن شاء الله"!! عجباً لأمرها.." كان هذا تعليق أبو عاصم على موضوع "علمانية... إن شاء الله" حول فيلم "لا رب، ولا سيد"، الذي عدل فيما بعد إلى لائكية إن شاء الله" للمخرجة التونسية ناديا الفاني. ( أبو عاصم الهند) أما أحمد حسين فتكت على صفحة دويتشه فيله على الفيسبوك يقول معلقا على نفس الموضوع "نعم العلمانية شيء جميل تضمن حقوق كل شخص يريد أن يمارس حريته" ستهل حلقة هذا الأسبوع برسالة من احمد من سوريا ينتقد فيها ما أسماه " التضليل الإعلامي، ومحاولة استعمار سوريا"، إذ كتب معلقاً على موضوع "عقوبات أوروبية وتركية على دمشق وكلينتون تجدد انتقادها لمجلس الأمن"، يقول"، "بالله عليكم كفاكم كذبا وتلفيقا، نحن الشعب السوري نريد الدكتور بشار الأسد رئيسا وأخا وقائدا لسوريا، فاتركونا نعيش بسلام و أمن. إن حق الحياة هو الحق الأول للشعوب، ولكن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وأذنابهم يجمحون نحو احتلال سوريا وقتل الشعب السوري بحجة تحقيق الديمقراطية". (أحمد سوريا) وحول موضوع" الوضع السوري في الصحافة الألمانية: نظام دمشق يقترب من نهايته"، كتبت فريال تعليقا تقترح من خلاله أن "تضع المعارضة السورية يدها في يد الحكومة لتنفيذ الإصلاحات التي اقرها الرئيس بشار الأسد. وفي عام 2014 هناك انتخابات للرئاسة في سورية، وإن كانوا يمتلكون الأكثرية سيفوزون بها، وبهذا يكونوا قد وصلوا إلى الحكم. أليس هذا حل سلمي؟"( فريا عيسى سوريا) علي القيسي كتب في صفحة دويتشه فيله على الفيسبوك يقول: "من تقديس الحاكم إلى تحطيم المقدسات. السوريون ينتفضون على دكتاتورهم ويتحررون من تماثيله. هو الحاكم المتحجّر قالبًا وقلبًا، تجسّد قدسيته تماثيل حجرية زرعت في نقاط مختلفة من المدن السوريّة، بينما تجسّد قوته آلة قتل تزهق عشرات الأرواح يوميّا في الشوارع السوريّة. وعلى ما يبدو، فإنّ تماثيل الأسد الأب، حافظ، المنتشرة كيفما تيسّر لن تدوم طويلاً، وخصوصًا مع القتل العنيف الذي يرتكبه الابن بشّار بحقّ شعبه". ويضيف القيسي "لأنظمة تسقط أخلاقيا ودولياً وان بقيت تبطش بالشعوب، والنظام السوري سقط وتحول كل أركانه إلى مطلوبين للعدالة الدولية معزولين عن العالم إلا من علاقة بنظام واحد أكثر منهم عزلة وهو النظام الإيراني المتسلط". القارئة التي رمزت لنفسها باسم "أم أدم" كتبت منتقدة لتغطيتنا للوضع السوري تقول تعليقا على موضوع "ماذا تبقى للمعارضة السورية؟ وهل وصل الربيع العربي إلى وول ستريت؟": "لماذا تغيبون رأي أكثر من 60 بالمائة من الشعب السوري، الذي خرج ليقول نعم للرئيس (بشار الأسد) في مسيرات مليونية؟. إن كنتم تسمون ما يحدث ببلدي "ثورة فُل" فأريد أن أسألكم هل قتل المدنين ورميهم في الحاويات ثورة؟ هل القتل الطائفي ثورة؟ هل الاعتداء على أملاك الدولة ثورة؟ ولو حدث في ألمانيا قليل مما يحدث ببلدي فهل ستتفرج الحكومة الألمانية وتقف مكتوفة الأيدي؟ كفاكم تنظيرا"؟. ( أم آدم سوريا)