حاله من الهجوم الشرس عبر الفيس بوك والانترنت علي الكاتب الصحفي إبراهيم عيسي والذي شن هجومًا شرسًا على بعض الشيوخ والدعاة من خلال كتابه الذي أصدره تحت عنوان (أفكار مهددة بالقتل)، حيث هاجم عيسي فيه وبشدة الشيخ محمد متولي الشعراوي "رحمه الله" ووصفة بأنة يمثل مجموعة من الأفكار الرجعية المناهضة للعلم والتقدم وأنه يخدم التخلف الفكري . وأضاف في " لم أرَ شيخا يمثل مجموعة من الأفكار الرجعية المناهضة للعلم والتقدم إلا الشعراوي ولم أصادف حتى الآن على الأقل رجلا يستخدم كل المنح الربانية التي أنعم اللهُ بها عليه فيما يخدم التخلف بمثل ما رأيت الشعراوي " وفي نفس السياق هاجم عيسي الشيخ عمر عبد الكافي حيث ذكر أن " نجومية شيوخ الفتنة على رأسهم الشعراوي وعبد الكافي وتحولهم إلى شخصيات من القداسة والأسطورية التي لا يستطيع أحد أن يناقشها أو يجادلها أو يختلف معها ....ولمجرد الملاحظة العابرة فان معظم جمهور عبد الكافي من النساء والأطفال . والجدير بالذكر أن عيسي يواجه الآن حمله شرسة أيضا نتيجة هجومه علي رمز ديني كبير كالشيخ محمد متولي الشعراوي