قال الباحث الأمريكى جيفرى مارتينى، محلل شئون الشرق الأوسط فى مؤسسة «راند»، أكبر مؤسسة بحثية فى الولاياتالمتحدة، إن الرئيس باراك أوباما بعد ثورات الربيع العربى، بنى سياساته الخارجية فى الشرق الأوسط، على القوة الصاعدة للإخوان، وراهن عليهم للحفاظ على المصالح الأمريكية فى المنطقة.