انتهت، منذ قليل، مراسم تشييع جنازة ضحايا أحداث الخصوص من المسيحيين داخل مقابر الأقباط بأبو زعبل في سرية تامة، وسط تواجد أمني مكثف لتأمين المقابر، حيث انتشرت الشرطة السرية لتأمين الموقف، خوفا من حدوث أي اشتباكات أو مشاجرات خلال تشييع الجنازة بالتزامن للأحداث التي يشهدها محيط الكاتدرائية بالعباسية.