صوت لاعبى الاهلى والزمالك والاسماعيلى كغيرهم من المصرين فى الانتخابات البرلمانيه وقد تباينت اصواتهم وارائهم وان غلبت على معظهم الصبغه الدينيه وقليل منهم اختار الاحزاب الليبراليه فنجد فى القلعه الحمراء مثلا ان محمد محمد محمد ابوتريكه قد اعلن صراحه انه سيعطى صوته للحريه والعداله واعلن من بعدة ترشيحه لنفس الحزب كل من وائل جمعة ومحمد نجيب، وحسام غالي، وشريف عبد الفضيل ومحمد فضل وهادى خشبه كما أن البعض وإن رفض الإعلان صراحة إلا أن أصواتهم ستكون صوب التيارات الإسلامية وهم، محمد ناجي "جدو"، وعبد الله السعيد، وسيد معوض ولم يبدى محمد بركات رغبته فى اى الاحزاب سيرشح الا ان التكهنات تشير الى انه سيعطى صوته الى احزاب الثورة بينما اتجهت أصوات كل من أحمد سيد وحسام عاشور ومحمد يوسف وأحمد ناجي نحو التيارات المستقلة. وعلى الجانب الاخر وفى القلعه البيضاء اعلن بعض لاعبى الزمالك وعلى رأسهم احمد حسن قائد المنتخب المصرى انه سيعطى صوته لمن يلتزم بتطبيق الشريعه واكد احمد جعفر على نفس المعنى فيما نجد احمد حسام ميدو قال انه لن يعطى صوته فى الانتخابات للاحزاب الاسلاميه وسيعطيه لاى حزب اخر وهناك مثال اخر فى الزمالك يتمثل فى عبد الواحد السيد عضو حزب الوفد اكد انه لن يستطيع الذهاب الى سيناء مسقط راسه للادلاء بصوته لارتباطه مع الفريق فى الفترة الحاليه اما الاسماعيلى فنجد ان التيار الدينى والمتمثل فى محمد حمص وحارس المرمي محمد صبحي ومحمد فتحي، بينما التيار الثاني فهو يؤيد السلفيين ويضم اللاعبين أحمد الجمل ومحمد محسن أبوجريشة. .