ورصدت المتابعات انتشار العديد من المقاطع المصورة والفيديوهات لرقص شرقي لنسوة وفتيات يرتدين ملابس داخلية، وأخري ملابس بحر لكونهن يقمن بالرقص بالأفراح الشعبية عبر شبكات التواصل الاجتماعي وشبكة الإنترنت، ما يمثل إساءة لسمعة البلاد، وتصنيع، ونشر، وترويج للصور، والمطبوعات، والمصنفات الفنية الفاضحة، والمخلة بالآداب العامة. وكشفت التحريات، أن المتهم يستغل عمله كمصور ويقوم بتصوير الراقصات في وضع مخل بالآداب، بمخالفة القانون، بقصد توزيع الفيديوهات، والمطبوعات للاتجار فيه