فيديو مفزع تناقلته وسائل الاعلام العالمية و العربية بثه تنظيم الدولة الاسلامية في العراق و سوريا تحت عنوان "رسالة الي امريكا"و يزعم فيه ذبح صحفي امريكي يدعي جيمس فولى و الذى اختفى فى سوريا قبل عامين. كشفت الصحف العالمية ان قاتل الضابط جيمز فولى يدعى جون و هو مجاهد من اصول بريطانية و كان يمسك بيده سكين ليؤكد ان تلك الرسالة تنتقم فيها داعش من الهجمات الامريكية على قواتها بالعراق.. جيمس فولى عمل مراسل فى الشرق الاوسط على مدار 5 سنوات و خطفه مجهولون فى نوفمبر 2012 و قال احد اصدقائه ام تنظيم داعش انذر عائلة جيمس انه سيصبح قتيل بعد بدأ الضربات الجوية الامريكية..و قال مدير موقع جلوبال بوست فيليب بالبونى انه تعرض للإختطاف فى نهاية 2012 و ان الخاطفين كانوا على اتصال بعائلته و به شخصيا للتفاوض على اطلاق سراحه الا ان موقفهم تغير تماما و قطعوا الاتصال مع اسرته ليبثوا فيما بعد هذا الفيديو.. و لا تحمل عائلة فولى مسئولية قتل ابنها لقرار الرئيس الامريكى باراك اوباما بسبب شن الغارات على داعش بالعراق..