القصة بدأت بحادث اليم تحول فيه الشاب كيلين روبرتس الي مريض فى غرفة العناية المركزى يعانى من مضاعفات عديدة ادت الى إقترابه للموت دون الحياة .. لم يمر الحادث دون ان يفكر اهل المريض عن كيفية التعامل مع اجهزته الحيوية لإنقاذ عدد كبير من المرضى و هو الاتجاه الذى يجرى فى دول الغرب على مدار السنوات الماضية للتبرع باجهزة المريض لإنقاذ عدة حالات فى نفس الوقت .. قلب كيلين جاء من نصيب الشاب الامريكى كونور روبينويتز و نجحت عملية زراعة القلب ليعود كيلين الى حياته الطبيعية و بمجرد التعرف على أسرة الشاب كيلين شعر كونور ان قلبه يدق نحو شقيقة المتبرع له بالقلب ليتزوجا دون اى تردد وسط ذهول الجميع فالشابة إيرين تجمع بين قلب شقيقها و محبة زوجها ليتحول الحادث الذى تعرض له كيلين الى حدث سعيد ..