أنباء شبه مؤكدة تشير الي قرب اعادة التحقيق في قضية مصرع الفنانة سعاد حسني التي لقيت مصرعها في لندن قبل عدة أعوام بالسقوط من برج »ستيورات هيوارت« وقيل انها انتحرت بينما اكدت شقيقتها چنجاه انها ماتت مقتولة بفعل فاعل!.. خاصة ان سعاد حسني كانت قداعلنت قبل وفاتها عن شروعها في كتابة مذكراتها وانها تنوي العودة الي مصر.. ومن هنا كانت الاشارات تتجه الي صفوت الشريف الذي كان صاحب المصلحة الأولي في عدم نشر مذكرات السندريلا نظرا لدوره في تجنيدها بجهاز المخابرات المصرية في الستينيات! الأنباء تشير ايضا الي ان قضية مصرع هبة ابنة المطربة ليلي غفران قد يعاد نظرها من جديد في حالة ظهور أدلة جديدة من خلال التحقيقات مع مسئول كبير يوجد حاليا داخل السجن في احداث ما بعد ثورة يناير. المثير ان المطربة الراحلة ذكري دخلت هي الأخري دائرة الأضواء من نفس باب اعادة التحقيق في بعض قضايا الرأي العام لوجود متهمين لم يعلن عنهم بسبب وجود مراكز قوي جديدة في عهد الرئيس الراحل!