فى واقعة هى الاولى من نوعها قام جزار من مدينة المحلة الكبرى – بعد شجار مع زوجته – بذبحها داخل حمام المنزل وتقطيعها الى اجزاء صغيرة وسلخها . طرأت فكرة مجنونه الى عقلة ان يقوم ببيع لحم زوجته فى المحل الذى يمتلكة وبهذه الطريقة يستطيع الهروب من العقوبة. واثناء بيع اللحم الى ضحاياه على انها لحم ضأن شك الزبائن فى الامر ظنا منهم انها لحم ميته . وبعد شجار قامت الشرطة بأخذ اللحمة وتحلياها التى كانت المفاجه انها لحم بشرى وبمداهمة مكان الحادث عثرت في الثلاجة على قدمي السيدة المذبوحة وكفيها قام المتهم بالاعتراف بالجريمة وتتولى النيابة التحقيق