في فئة الصور الفردية للأخبار فازت صورة طفلين قتلا في هجوم صاروخي علي غزة .. وفي الصورة مجموعة من الرجال يحملون جثماني الطفلين صهيب حجازي "عامين" وشقيقه محمد "ثلاثة أعوام" إلي المسجد لأداء الصلاة عليهما. قالت مايو موها عضو لجنة التحكيم عن الصورة "قوة اللقطة تكمن في التناقض بين مشاعر الغضب والحزن عن الكبار .. وبراءة الطفلين" .. الصورة للسويدي بول هانسن من صحيفة واجنز نيهتر. عايدة تبكي! فازت صورة عايدة وهي تبكي أثناء تعافيها في احد المستشفيات السورية بأفضل صورة في العالم ضمن فئة الأخبار العامة. الصورة التقطها الأرجنتيني" رود ريجوبمن. وفيها عايدة تبكي إثر قصف منزلها. وهو ما أسفر عن مقتل زوجها وطفليها واعتبرت لجنة التحكيم الصورة رسالة تهز ضمير العالم عن الجرائم التي ترتكبها قوات الجيش السوري ضد المدنيين. جنود الجيش الحر في فئة القصص الخبرية فازت صورة أحد مقاتلي الجيش السوري الحر وهو يأخذ وضع الاستعداد في إحدي حواري حلب كأفضل صورة عالمية .. الصورة التقطها فابيو بسيوريلي. الفارس نجح المصور الماليزي تشن وي سنج في الفوز بالجائزة الأولي في فئة الأعمال الرياضية .. وفي اللقطة يظهر فارس يقود ثورين عبر الإمساك بذيلهما وهو في نشوة غامرة في نهاية مباراة خطيرة عبر حقول الأرز. نساء يلعبن السلة تحت الرقابة في فئة القصة الخبرية الرياضية فازت صورة جان جرارب بالجائزة الأولي عن لقطة يظهر فيها مسلح يراقب مباراة كرة سلة لفريقين نسائيين. وذلك في العاصمة الصومالية مقديشيو حيث تشتعل الحروب الأهلية. امرأة تتحدي الفقر هذه الصورة للأمريكية ميخا البرت وفازت بالجائزة الأولي في فئة القضايا المعاصرة .. وفيها تظهر امرأة تجلس علي تل من القمامة بأحد أحياء نيروبي الفقيرة وهي تقرأ كتاباً.