لما حلمك يبقى فكرة جوة فكرة متأجل لبكره لما هاردك يبقى عرض وانت رامي العرض لكل اللى استباح الارض لما حلمك يبقى بكره يجي بكره يتأجل لبكره وكل حلمك ان هيه تفضل بهية والحقيقة اللي هيه انك سبت البهية سنين طويلة في حضن عسكر مش فاهمين ان بكره جاى من فجر الشقيانين حقيقة هيه ان العسكر ما كان معسكر الا برغبة سكوتك وخوفك على هاردك اللي اصبح اهم من عرض عرضك. جبت خاين جه يخون ثورت ضده قال ده كافر ده بيستحمى بالصابون وهو عمال يخون انت فين وهو فين دهوا شامخ الا ان الفعل شاخخ في بنطلونه الخوف جالون جيت تقاومه قالوا فستو.. ده جبنه نيستو يا معفنين اسكت يا كافر ياللي في الحكم كافر اكفر بمين ولا ارفع يدي واقول امين كنا يومها فرحانين عدى يوم في ميت يوم ما لقينا منهم الا متفرعانين دسترونا عشان يخشوا علينا وان لامؤخذة عريانين.. شاطر ولا جزار كنت كنتي انت منهم ولا كنتي مش هتكمل طاغوت الراحلين.. والمرسي عمره ما هيكون بديع طظ فيكم وبهيه هتفضل ابيه بولادها المحروسين لما حلمك يبقى فكرة يبقى لازم يجي بكره ومش هنستني السنين مصر اهيه جه اوانها وهتعيش ابيه يا اولاد المتأسلمين خون خيانتك كل يوم بنكشف غبائك ياللي بامريكا متغطيين لما عارضك هيبقى هارد هيجي يوم قريب انتصر فيه على خيانتك