يبدو أن اقتحام السفارة الإسرائيلية، كانت له آثار أخرى، ليس على المستوى الشعبي أو السياسي فحسب، ولكن على المستوى المادي! حيث تعرضت الفنانة ماجدة الصباحي لحادث سرقة مؤسف، وقع على الشقق الأربع التي تملكها في العمارة التي تضم السفارة الإسرائيلية! ففي الوقت الذي انشغل الجميع فيه بعملية الاقتحام، كان هناك بعض اللصوص الذين يخططون لسرقة الشقق، ويبدو أن حالة الفوضى العامة قد ساعدتهم على إتمام مخططهم بنجاح! ومن شدة صدمتها، لم تستطع الفنانة ماجدة حتى الآن أن تحصر مسروقات الشقق الأربع التي تؤجرها مفروشة، وتحرر محضرا بها، بسبب سوء حالتها النفسية.