التأخير فى الإغتسال إلى ما بعد الفجر لا يفسد الصوم وإنما يعطل الصلاة وتلاوة القرآن وكان الأولى بالمسلم الصادق أن يقابل يوم رمضان وهو على أحسن حال حتى يستطيع أن يوفق فى يومه. هذا بالإضافة إلى أن التعجيل بالغسل ثبت من الناحية الصحية أنه يعيد للجسم نشاطه الذى كان عليه قبل الجماع.