انطلق آلاف المعارضين للإنقلاب العسكرى الدموى من مسجد الريان بمنطقة المعادى للتنديد بمجازر الإنقلابيون وفض ميدانى رابعة العدوية والنهضة, وإرتكاب مجازر بحق المعتصمين العزل, فى مسيرة لم تشهدها المنطقة من قبل حيث قدرت الأعداد بحوالى 15 آلاف متظاهر,انضم إليها مسيرات قادمة من مسجدى أهل السنة والجماعة والهدى المحمدى بشارع أحمد زكى. وانضم إلى المسيرة آلاف من الأهالى عقب انطلاقها متجهة إلى مسيرة رمسيس للإلتحام بها, بعد مرورها على مستشفى المعادى العسكرى والنيل بدراوى على كورنيش المعادى, تتقدمها أعداد غير مسبوقة من النساء.