علق الدكتور عطية عدلان على مشهد الميدان في أول افطار بيمدان الحرية ميدان بأنة يوم جميل يجمع المسلم بين عبادات متعددة كل واحدة منها لها وزن وثقل في ميزان الله فالصلاة عبادة والقيام عبادة والرباط في سبيل الع عبادة والاجتماع علي الحق عبادة ودفع الباطل عبادة فاذا ما اجتمعت كل هذة العبادات في وقت واحد ومعها الصبر علي البلاء اجتمعت علي المسلم محصلة عظيمة جدا من الرحمات والنفحات الاهية والاجر والثواب وهذا هو الحاصل الان في ميدان رابعة العدوية الذي هيا الله بة التقاء العصبة المونة والثلة الطيؤبة من هذا الشعب المصري لتتربي تربية ايمانيبة عالية ويسمعها الله علي عينه ويكتب بها فصلا في حياة الامة الاسلامية ما اعظمة وما اروعة واضاف عدلان في تصريح للحرية والعدالة ان رمضان في ميدان رابعة العدوية الان لة مذاق خاص لا يقل عن الجهاد والغزوات التي كانت في رمضان وقد وقعت في رمضان من قبل غزوات عدة لا اري رابعة العدوية الان اقل منها في قيمتها التاريخية العظيمة والصائمون هنا يرجون ان يضيف الله عز وجل لانتصارات رمضان انتصارا لمعتصمي رابعة العدوية لاسقاط العسكر ورد الشرعية وعودة الرئيس وانتقاء الشعب المصري من الشر الذي خرج لة من شر الارض راسها ذلك الخائن الذي انقلب بعلي من اقسم امامة اليمين ان يحترم الدستور والقانون وشدد في هذا الشهر المبارك وفي هذا الاجتماع الطيب وفي هذا الوقت والظرف التاريخي علي التوية النصوح وذكر اله والي ان نتعاقد جميعا ان يكون هذا الاجتماع في هذا الظرف و هذا المكان بداية طبي لفئة مومنة تدفع الامة لطريق المجد والتمكيمن ونحن علي يقين من ان هذة النفوس المخلصة وهذة النسمات الطيبة سوف تتزود من هذين الرافدين العظيمين الصيام والقاران بما يكون وقودا لثورتة المجيدة ثورة استكمال ثورة يناير كما سيطرت حالة من السكينة والطمانينة واستحضار عظمة الله علي بعض المعتصمين بميدان رابعة العدوية في اول يوم من ايام شهر رمضان حيث يقوم المعتصمون في هذا الوقت بقراءة الاوراد القرانية وقراءة الاذكار والتسابيح بالاضصافة الي حالات منفردة من بعض المعتصمين قانتين بالدعاء قبل الافطار