• قوات الانقلاب وبلطجية ساويرس اغتالت ورد جديد من جناين مصر • قتل ودماء واعتقال في تظاهرات الشرعية ورقص وطبل وزمر في مساخر السفاح • الخونة يقتلون شباب مصر ويدخلونهم القبور ويريدون إدخال عميل أمريكا القصور • شعب مصر لن ينسى الشهداء ولن يرضى بغير القصاص قال التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب إن شباب مصر الحر نزل في ميادين الثورة اليوم الجمعة قائدا لحراك ملايين الحرائر والأحرار من مختلف الأعمار ليعلنوها مدوية واضحة: "مصر تقاطع رئاسة الدم " فكان يوم عظيم من أيام الثورة المجيدة وكانت الحشود غير مسبوقة لتسقط ستار المسرحية الهزلية مبكرا بعد الضربة الأولى التي وجهها المصريون الأحرار خارج الوطن، وكانت ضربة اليوم قوية قاهرة، فعاش الشباب الحر وعاشت مصر حرة مستقلة. وأضاف التحالف الوطني في بيانه رقم "8 " للموجة الثورية الثالثة، أن مصر اليوم شهدت فرزا حقيقيا وتناقضا كبيرا سيبقى في ذاكرة شعبها، قتل ودماء واعتقال في تظاهرات الداعمين للشرعية والديمقراطية الرافضين للانقلاب، ورقص وطبل وزمر في مساخر الانقلابيين والثورة المضادة التي قطعت الطرق وأغلقتها في "الزفة الكبرى" لمرشحهم الغائب. وتابع أن قوات الانقلاب الإرهابية وبلطجية ساويرس - الذين عادوا بوجههم السوداء مجددا - أكدت خيانتهم فاغتالت ورد جديد من جناين مصر في صورة شبابها الثائر بالرصاص الحي ليدخلوا القبور، بينما أصحاب الشعر الأبيض والقلب الأسود يخرجون المسرحية لإدخال عميل امريكا والصهاينة القصور، قصور الخيانة، وزادهم في ذلك صناديق الذخيرة وعبيد الذل ودماء الأحرار في ذكرى النكسة والهزيمة، ولكن هيهات. وشدد التحالف في بيانه على أن الثمن الغالي الذي دفعه الشهداء من دمائهم سيبقي وقودا للثوار وستكون هذه الدماء الزكية عطرا لمصر وترابها، وستزين أسماء الشهداء الشوارع والميادين وستستريح أرواح الشهداء عندما يتم القصاص من القتلة، فشعب مصر لن ينسى الشهداء ولن يرضى بغير القصاص، وعلي الباغي ستدور الدوائر. وحيا التحالف شباب مصر الحر الذي أعلن للعالم كله أنهم أحرار حقا وأنهم سيبقون في الشوارع بطول مصر وعرضها، وليعلم مدعي الحرية من الأوروبيين والأمريكان والصهاينة كيف خرج هذا الجيل من قلب الفساد والقهر والفقر والظلم الذي صنعوه ودعموه، ليسطر هذا الشباب بدمائه تاريخا جديدا للأمة والعالم أجمع. وخاطب التحالف أحرار وثوار مصر في كل مكان قائلا :" إن مصر ستبقي بكم وتحيا بكم، وسنعيش كراما أحرارا أو سنموت أبطالا نرسم بدمائنا طريق النصر والحرية لكل الأمة، وستطهر تلك الدماء الغالية عار الخونة وفساد العملاء الذي لحق بمصر، وليشهد باقي الأسبوع خاصة يومي المسرحية حراكا مهيبا وقويا وقاهرا بعيد عن مراكز اقتراعهم، وملتزم بالسلمية المبدعة نصرة للدين والوطن والحقوق والدماء الطاهرة التي أريقت. وأكد أن الأجيال القادمة في كل العالم ستفخر بأن مصر ظهر بها جيل لا يقبل الضيم ولا يرضي بالحرية بديلا، ستبقي مصر وتحيا ولكن برجالها الأحرار لا بعملائها الخونة، قل متي هي؟ قل عسي أن يكون قريبا فإن الله قريب يجيب الدعاء. وأختتم التحالف بيانه قائلا :" أيها السائرون علي جسدي لن تمروا لن تمروا لن تمروا.. تسقط رئاسة الدم ويسقط السفاح والكومبارس .. شرعية واحدة .. ثورة واحدة .. إرادة واحدة مستقلة" وجاء نص البيان رقم ( 8 ) للتحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب كالتالي: الموجة الثورية الثالثة لعام 2014 • الملايين تعلنها مدوية في كل مكان: "مصر تقاطع رئاسة الدم" • قوات الانقلاب الإرهابية وبلطجية ساويرس اغتالت ورد جديد من جناين مصر بالرصاص الحي • مصر اليوم: قتل ودماء واعتقال في تظاهرات الشرعية، ورقص وطبل وزمر في مساخر قائد الانقلاب • الخونة والعملاء يقتلون شباب مصر ويدخلونهم القبور، ويريدون إدخال عميل أمريكا القصور بصناديق الذخيرة وفي ذكري النكسة • شعب مصر لن ينسى الشهداء ولن يرضى بغير القصاص سيشهد باقي الأسبوع خاصة يومي المسرحية حراكا مهيبا وقويا وقاهرا نصرة للدماء الطاهرة التي أريقت ورفضا للهزل والباطل نزل شباب مصر الحر في ميادين الثورة اليوم قائدا لحراك ملايين الحرائر والأحرار من مختلف الاعمار ليعلنوها مدوية واضحة: "مصر تقاطع رئاسة الدم " فكان يوم عظيما من أيام الثورة المجيدة وكانت الحشود غير مسبوقة لتسقط ستار المسرحية الهزلية مبكرا بعد الضربة الأولى التي وجهها المصريون الأحرار خارج الوطن، وكانت ضربة اليوم قوية قاهرة، فعاش الشباب الحر وعاشت مصر حرة مستقلة. مصر اليوم شهدت فرزا حقيقيا وتناقضا كبيرا سيبقى في ذاكرة شعبها، قتل ودماء واعتقال في تظاهرات الداعمين للشرعية والديمقراطية الرافضين للانقلاب، ورقص وطبل وزمر في مساخر الانقلابيين والثورة المضادة التي قطعت الطرق وأغلقتها في "الزفة الكبرى" لمرشحهم الغائب. ولقد أكدت قوات الانقلاب الإرهابية وبلطجية ساويرس -الذين عادوا بوجههم الأسود مجددا - خيانتهم فاغتالت ورد جديد من جناين مصر في صورة شبابها الثائر بالرصاص الحي ليدخلوا القبور، بينما أصحاب الشعر الأبيض والقلب الاسود يخرجون المسرحية لإدخال عميل امريكا والصهاينة القصور، قصور الخيانة، وزادهم في ذلك صناديق الذخيرة وعبيد الذل ودماء الأحرار في ذكرى النكسة والهزيمة، ولكن هيهات. إن الثمن الغالي الذي دفعه الشهداء من دمائهم سيبقي وقودا للثوار وستكون هذه الدماء الزكية عطرا لمصر وترابها، وستزين أسماء الشهداء الشوارع والميادين وستستريح أرواح الشهداء عندما يتم القصاص من القتلة، فشعب مصر لن ينسى الشهداء ولن يرضى بغير القصاص، وعلي الباغي ستدور الدوائر. عاش شباب مصر الحر الذي أعلن للعالم كله أنهم أحرار حقا وأنهم سيبقون في الشوارع بطول مصر وعرضها، وليعلم مدعي الحرية من الأوروبيين والأمريكان والصهاينة كيف خرج هذا الجيل من قلب الفساد والقهر والفقر والظلم الذي صنعوه ودعموه، ليسطر هذا الشباب بدمائه تاريخا جديدا للأمة والعالم أجمع. أيها الأحرار في كل مكان: إن مصر ستبقي بكم وتحيا بكم، وسنعيش كراما أحرارا أو سنموت أبطالا نرسم بدمائنا طريق النصر والحرية لكل الأمة، وستطهر تلك الدماء الغالية عار الخونة وفساد العملاء الذي لحق بمصر، وليشهد باقي الأسبوع خاصة يومي المسرحية حراكا مهيبا وقويا وقاهرا بعيد عن مراكز اقتراعهم، وملتزم بالسلمية المبدعة نصرة للدين والوطن والحقوق والدماء الطاهرة التي أريقت. ستفخر الأجيال القادمة في كل العالم أن مصر ظهر بها جيل لا يقبل الضيم ولا يرضي بالحرية بديلا، ستبقي مصر وتحيا ولكن برجالها الأحرار لا بعملائها الخونة، قل متي هي؟ قل عسي أن يكون قريبا فإن الله قريب يجيب الدعاء. أيها السائرون علي جسدي لن تمروا لن تمروا لن تمروا تسقط رئاسة الدم ويسقط السفاح والكومبارس شرعية واحدة .. ثورة واحدة .. إرادة واحدة مستقلة التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب