تصدر هاشتاج "جنين تقاوم" مواقع التواصل الاجتماعي بعد جريمة الصهاينة باقتحام مخيم جنين منذ مساء أمس وحتى الآن، وهي الجريمة التي أسفرت عن ارتقاء 8 شهداء حتى الآن وإصابة 50 دجريحا بينهم 10 في حالة خطرة، وفق ما أعلنت عنه وزارة الصحة الفلسطينية. وطالب رواد مواقع التواصل بوقف عاجل للجريمة الصهوينة والتحقيق في المجازر الصهيونية التي تركبها قوات الأمن والجيش الصهيوني بشكل شبه يومي ضد العزل في فلسطين. يقول الخبير فى الشأن العبرى الصحفى سعيد بشارات، أعلن جيش العدو عن عملية واسعة في جنين أطلق عليها اسم (بيت وحديقة) بدأها باستهداف من الجو لثلاثة أهداف، وتزامنا مع الاستهداف الجوي، كان هناك تحرك بري لقوات العدو الصهيوني الهدف من العملية القضاء هلى الحالة النضالية في منقطة جنين وتمتد الى نابلس، ومن المتوقع أن تستمر لساعات. وأضاف: يشارك في العملية ألف جندي من لواء الكوماندوز ووحدات النخبة الأخرى مثل مجالان واجوز والدفدفان وغيرها، ترافقها عشرات الطائرات والمركبات الهندسية. لافتا إلى أن العملية جاءت بضغط من بن جفير وسموترتش وقيادات المستوطنين، وأن موافقة القيادة السياسية على تنفيذ تلك الجريمة تمت الأسبوع الماضي، أي قبل عيد الأضحى. https://twitter.com/saaed_bsharat/status/1675640397320650752
شلال دماء وصمت عالمي بينما قالت سلوى عمر محذرة: "شلال دماء وشهداء الآن في #جنين بعد تعرضها لعدوان وقصف صهيوني مستمر حتى اللحظة، يا أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم، لا تتركوا #جنين ومخيمها وحدهم، انفروا خفافاً وثقالاً، بالعدة والعتاد، فإما فوق تراب الوطن أعزاءً أو في باطنها شهداء. #يا_نبض_الضفة_لا_تهدأ #جنين_تحت_القصف #جنين_تقاوم وكتبت "سنا صلاح": "قال مصدر سياسي اسرائيلي لقناة كان 11 إن الهدف من العملية التي بدأت الليلة في #جنين إنهاء دور جنين كمدينة ملجأ للنضال، وأكد أن العملية تمت الموافقة عليها قبل نحو 10 أيام بناء على توصية من المنظومة الأمنية". https://twitter.com/Salwaomar90/status/1675640806634319874
هجمة صهيوينة 72 ساعة حساب "الحرب العالمية الثالثة" كتب نقلا عن"تال ليف رام مراسل معاريف": "بعد الغارات الجوية، فإن عدد القوات التي دخلت جنين هو الأكبر منذ عملية السور الواقي، يهدف الجيش الإسرائيلي إلى عملية قصيرة لمدة يوم أو يومين لإلحاق الضرر بالبنية التحتية للمسلحين في المخيم ولكن من الواضح للجميع أن هذا قد يتطور الى ساحات أخرى أيضا". https://twitter.com/WWIIIAR/status/1675652561347411970
وأضاف حساب "جَفرَا الحُب والثَورَة": "أكثر من 150 آلية عسكرية ومدرعه وسلاح الجو والسايبر تشارك في العملية العسكرية على جنين شمال الضفة الغربية. شن الطيران عدة غارات .. والقصف متواصل بالتزامن مع الاجتياح البري". #جنين_تحت_القصف #جنين_تقاوم https://twitter.com/jafra_ps/status/1675637444991959045
الاحتلال عاد الى زمن قصف #جنين ومناطق الضفة من الجو ، اذًا على المقاومة العودة الى زمن العمليات الاستشهادية والرد في عُمق الكيان الصهيوني الغاصب .. الرُعب بالرُعب والدم بالدم! #فلسطين|#جنين_تقاوم|#جنين_تحت_القصف
زكتب "محمد" "نحيي جنين التي تتصدى للعدوان الهمجي من قبل حكومة الارهاب الصهيونية ، والاحتلال يتوهم أنه يستطيع قتل الروح النضالية من خلال ارهابه واقتحاماته للمخيمات الفلسطينية". https://twitter.com/_G4Z4/status/1675646953479184384
وتظهر مقاطع فيديو أن الطواقم الطبية تواصل إخلاء الشهداء والجرحى، اثر العدوان المستمر على مدينة جنين. #جنين_تقاوم https://twitter.com/23Rabih/status/1675651945669722118
وسط تكبيرات من مكبرات الصوت بالمساجد مثل عقبة جبر تناشد الشبان بالتجمهر أمام مدخل المخيم نصرة جنين #جنين_تقاوم https://twitter.com/_G4Z4/status/1675645779065597952
مهاجمة جنين مجددا وفى 29 يونيو من الشهر الماضى، أصيب مواطنين خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في قرية طورة غرب جنين. وذكرت مصادر محلية أن المواجهات اندلعت عقب اقتحام قوات الاحتلال القرية المحاذية لجدار الضم العنصري المقام فوق أراضي القرية، وأسفرت عن إصابة عدد من المواطنين بالاختناق بالغاز السام الذي أطلقته قوات الاحتلال، فيما نصبت تلك القوات حاجزا عسكريا على الشارع الرابط بين القرى المجاورة، وشرع الجنود بتوقيف المركبات وتفتيشها والتدقيق في هويات راكبيها. وأضافت أن القرية تتعرض بشكل شبه يومي لاقتحامات متواصلة يتخللها نصب الحواجز وأعمال استفزازية بحق المواطنين. وقتها اقتحمت قوات الاحتلال الصهيونى ، عدة قرى وبلدات في محافظة جنين.وذكرت مصادر أنذاك ، أن قوات الاحتلال اقتحمت قرى: جلبون وفقوعة والجلمة، شمال شرق جنين، وتعنك والطيبة ورمانة وطورة، غربا، وبلدة سيلة الظهر جنوبا، وكثفت من تواجدها العسكري في المحافظة.
هجوم بلطجية المستوطنين يأتى هذا بعد أن هاجم عشرات المستوطنين قرية أم صفا شمال غرب رام الله، وأطلقوا الرصاص الحي على الفلسطنيين العزل. وبحسب مصادر فلسطينية، فإن عشرات المستوطنين هاجموا القرية واعتدوا على منازل المواطنين وأطلقوا الرصاص الحي تجاههم بحماية جيش الاحتلال الإسرائيلي، مناشدا القرى المجاورة ضرورة التوجه لأم صفا من أجل مساندة الأهالي هناك. وبحسب المصادر فإن قرابة 70 مستوطنا اقتحموا قرية أم صفا يرافقهم جيش الاحتلال، وأطلقوا النار صوب المنازل ومنشآت المواطنين.