يتنافسون لتحقيق الانتصارات داخل الملعب، ويتنافسون للحصول على صفقات جديدة، وكذلك لتحقيق أرباح تسويقية أكثر وأكثر كل عام. كما لم تشاهده من قبل، سلسلة جديدة يقدمها FilGoal.com نستعرض من خلالها أرقام وإحصائيات ومقارنات مختلفة في كافة المجالات الرياضية، بطريقة مختلفة وجديدة. أول مقارنة كانت بين نجوم الرياضية الأعلى دخلا (طالع من هنا)، والآن جاء الدور على المقارنة بين الأندية. مجلة "فوربس" الاقتصادية تنشر قائمة سنوية تكشف من خلالها عن الأندية الأعلى قيمة، من حيث القيمة التسويقية في كل عام. التقرير السنوي يستعرض الأندية في كافة المجالات وليس فقط كرة القدم، ولكننا هنا سنستعرض فقط أندية كرة القدم منذ 2009 وحتى 2019 (آخر تقرير نُشر من المجلة) الأندية الإنجليزية وعلى الرغم من غيابها عن التتويج مؤخرا بلقب دوري أبطال أوروبا، إلا أنها تنافس بشراسة كل عام، بل وتفوق مانشستر يونايتد لمدة طويلة على ريال مدريد وبايرن ميونيخوبرشلونة. منذ 2009 وحتى 2013 كان مانشستر يونايتد متصدرا القائمة ويليه ريال مدريد وتناوب على المركز الثالث، أرسنال وبرشلونة. قبل أن يزيح ريال مدريد نظيره مانشستر يونايتد من صدارة قائمة الأعلى قيمة في العالم لعام 2013، قبل أن يتراج النادي الإنجليزي للمركز الثالث تاركا الوصافة ل برشلونة في 2014 و2015 و2016. وفي 2019 تصدر ريال مدريد القائمة بقيمة خرافية وصلت 4.239 مليار دولار بنسبة زيادة 4% عن العام الماضي، وجاء في المركز الثاني برشلونة ب 4.021 مليار دولار بنسبة تراجع 1%. الأندية الإنجليزية كانت حاضرة وبقوة كالمعتاد في قائمة فوربس لعام 2019، واحتلت 6 مراكز في أول 10 مراكز. مانشستر يونايتد جاء ثالثا، وسيتي جاء خامسا ويليه تشيلسي وأرسنال وليفربول وتوتنام، سادسا وسابعا وثامنا وتاسعا، على التوالي. فريقان وحيدان من خارج إسبانيا وإنجلترا، تواجدا في أول 10 مراكز وهما بايرن ميونيخ الذي حل رابعا بقيمة 3.024 مليار دولار، ويوفنتوس الذي حل عاشرا ب 1.512 مليار دولار. كيف تحمي نفسك من فيروس كورونا.. اضغط هنا لمعرفة كل المصابين بفيروس كورونا من عالم كرة القدم وتطور حالاتهم، اضغط هنا لمتابعة تأثير فيروس كورونا على الأحداث الرياضية المحلية والعالمية اضغط هنا طالع أيضا رسميا – إلغاء الدوري الفرنسي جدو: أتمنى تغيير لحظة توقيعي للزمالك بودكاست "على الخط" - ما معنى شعار برشلونة "أكثر من مجرد ناد" حالات تحكيمية نادرة - ماذا لو أصيب الحكم وتواصل اللعب ليسجل أحد الفريقين هدفا؟ مركز اضطراري – طارق السيد كاد يصبح هدافا للدوري تقرير تونسي: حكم بالسجن ضد حمدي النقاز
