ما هو مركزه المفضل؟ لماذا اختار الانضمام إلى الأهلي ومن يعرف من لاعبيه الحاليين؟ هنا يأتي حوارنا مع وليد أزارو المنضم حديثا إلى القلعة الحمراء. وليد أزارو النادي : المغرب الدفاع الحسني الجديدي الأهلي وليد أزاو مهاجم الدفاع الحسني الجديدي هو الصفقة الأولى للأهلي خلال سوق الانتقالات الصيفية. صاحب ال22 عاما وقع على عقود انضمامه إلى الأهلي، وعبر عن سعادته الكبرى بالانضمام إلى القلعة الحمراء وذلك خلال مؤتمر إعلان الصفقة اليوم الأحد في المغرب. (طالع - كل ما جاء في مؤتمر تقديم أزارو). FilGoal.com أجرى حوارا مطولا مع أزارو. وإلى نص الحوار.. * * * * * * * * * * * * * - ما السبب وراء تفضيلك الانضمام إلى الأهلي على بقية العروض؟ ** السبب هو أن الأهلي يعد فريقا كبيرا للغاية. هو نادي القرن. يعتبر مثل فرق أوروبا تماما والجميع يعرف ذلك. - ما هي الأندية الأوروبية التي كانت ترغب في التعاقد معك؟ ** الاهتمام كان من العديد من الدول مثل فرنسا وسويسرا وبلجيكا. أندية مثل نانت الفرنسي وديجون الفرنسي أيضا. إلى جانب ستاندر لياج البلجيكي. - أليس صعبا أن يختار لاعب دولي في سن صغير، الانضمام إلى فريق من إفريقيا بدلا من أوروبا؟ ** أعطيت الأهلي وعدا بالانضمام له. كان النادي الأكثر جدية أيضا في المفاوضات ولذلك اخترت الأهلي. - من تعرف من لاعبي الأهلي الحاليين؟ ** أعرف "الكابيتانو" حسام غالي، وكذلك أحمد حجازي وعلي معلول. - ما هو أفضل مركز بالنسبة لك؟ ** مركزي المفضل هو المهاجم الصريح. - ألا تخشى المنافسة مع مهاجمي الأهلي، جونيور أجاي وعماد متعب وعمرو جمال ومروان محسن؟ ** الكل سيقاتل ويدافع على قميص الفريق. المنافسة ستكون شريفة بكل تأكيد. قميص الأهلي أعلى من كل شيء. - هل اشترطت اللعب كأساسي من أجل الانضمام إلى الأهلي؟ ** لا. بكل تأكيد لا اشترط على فريق كبير بحجم الأهلي. سأبذل كل ما بوسعي والمدير الفني هو من سيقرر من يلعب ومن لا يشارك. - كيف ترى مواجهة الأهلي أمام الوداد في دوري أبطال إفريقيا؟ ** المباراة ستكون صعبة على الفريقين. الجماهير المغربية ستشكل الدعم الكبير للوداد. المواجهة ستكون صعبة لأنها ستحسم بشكل كبير مصير المجموعة. الأهلي يحل ضيفا على الوداد الرياضي المغربي يوم الثلاثاء في الجولة الرابعة من دوري أبطال إفريقيا. الصدارة من نصيب المارد الأحمر بالتساوي مع زاناكو الزامبي (7 نقاط) والذي سيواجه القطن الكاميروني (0 نقاط) والوداد ثالثا ب3 نقاط.
