وصل جثمان ياسر محمد إبراهيم، 41 سنة مقيم بالسويس، إلى مشرحة زينهم، بعدما أصيب أمس في اشتباكات قصر الاتحادية برصاصة في عينه اليمنى، وتم نقلة إلى مستشفى الزهراء الجامعي، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة فيها فجر اليوم. يشار إلى أن ياسر هو الضحية السابعة التي استقبلتها المشرحة على خلفية اشتباكات الاتحادية، وجار استدعاء الطبيب الشرعي لتشريح الجثة.