قال وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف، إن فرنسا لم تعرف قبل الهجمات القاتلة الأسبوع الماضي، أن المشتبه في كونه العقل المدبر لهجمات باريس عبدالحميد أباعود كان في أوروبا. وتحدث كازنوف، اليوم، بعد وقت قصير من إعلان السلطات الفرنسية مقتل الجهادي البلجيكي أباعود في مداهمة أمس الأربعاء، في إحدى ضواحي باريس. وقال إنه من المعتقد أن أباعود يقف وراء 4 من 6 هجمات أحبطتها فرنسا منذ ربيع 2015.