تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" و"تويتر"، تحت هاشتاج "#زينب_المهدي" خبرًا مفاده انتحار الناشطة زينب مهدي، عضو الحملة الرئاسية للدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح، في انتخابات الرئاسة عام 2012. وقالت أسماء إسماعيل معبرة عن حزنها لفراق صديقتها: "ادعو لها الله بالمغفرة والرحمة.. ادعو لها الله بأن يصفح عنها ويسامحها #زينب_المهدي ... ماتت اليوم منتحرة بالشنق في منزلها.. لا حول ولا قوة إلا بالله.. اسألوا الله حسن الخاتمة"، وقال مصطفى محمود: "انتحرت صاحبة أكثر وجه وابتسامة بريئة رأيتها في حياتي لا حول ولا قوة إلا بالله.. اللهم ارحم #زينب_المهدي واغفر لها وسامحها وتجاوز عنها برحمتك يا أرحم الراحمين". وأوضحت رقية هاشم: "زينب مهدي شافت ظروف صعبة، ويئست، واتكلمت، الناس كلموها وقربوا منها حاولوا يسعدوها، رفضت تعيش مع أهلها من 3 أشهر، وأتلم عليها شويه ملحدين، اختفت فترة، وظهر خبر انتحارها اليوم، إنا لله وإنا اليه راجعون، يامثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك، أدعو لها الله بالمغفرة والرحمة، وادعو لها الله بأن يصفح عنها ويسامحها.. #زينب_المهدي ... ماتت اليوم منتحرة بالشنق في منزلها". وعبر أحمد عن حزنه لخبر الانتحار: "زينب_المهدي بنت قابلتها من فترة جدعة جدا ورقيقة وثورية، كانت بتحلم ببلد انضف... من شوية انتحرت !!"، وقال صاحب حساب "مع السلامة يا مصر": "وانتحرت صاحبة أكثر وجه وابتسامة بريئة رأيتها في حياتي لا حول ولا قوة إلا بالله". وقال محمد الخليلي، معبرًا عن ألمه: "يا وجع القلب.. صاحبة الابتسامة الصافية والوجه البشوش والقلب الأبيض"، فيما قالت إيمي أحمد: "رحم الله #زينب_المهدي .. الناشطة المسؤولة عن ملفات المعتقلات.. شكلها انتحرت من هول مارأت وعرفت".