أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة الصحفيين، فوز الكاتب الصحفي ضياء رشوان بمنصب نقيب الصحفيين بعد إحرازه 1965 صوتًا، بينما كانت الأصوات الصحيحة 3344 صوتا. وأعلنت اللجنة فوز كلًا من أيمن عبدالمجيد 1864 صوتا ودعاء النجار 1078 صوتا ومحمد سعد عبدالحفيظ 1045 صوتا بعضوية مجلس النقابة تحت السن. بينما فاز بعضوية النقابة فوق السن كلًا من محمد خراجة 1638 صوتا، وإبراهيم أبوكيلة 1277 صوتا، حسين الزناتي 1201 صوتا. وأقيمت انتخابات نقابة الصحفيين بنادي المعلمين بالجزيرة بسبب الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا، وشهدت حضورا كبيرا من أعضاء الجمعية العمومية لنقابة الصحفيين. وأعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات التجديد النصفي بنقابة الصحفيين برئاسة خالد ميري وكيل النقابة، غلق باب التصويت في تمام الثامنة مساء وبدء عملية الفرز. وبدأ التصويت في الرابعة عصرا بعد انتهاء أعمال الجمعية العمومية، واكتمال نصابها، حيث بدأ التسجيل لحضور العمومية من العاشرة صباحا وحتى الثالثة عصرا. وشهدت اللجان الانتخابية لانتخابات التجديد النصفي بنقابة الصحفيين، إقبالا كثيفا من الصحفيين لاختيار النقيب و6 أعضاء لمجلس النقابة، حيث اصطف الناخبون في طوابير انتخابية أمام اللجان. وجرت الانتخابات في 32 لجنة انتخابية موزعة في الأماكن المعدة بمقر نادي المعلمين بالجزيرة، بالإضافة إلى لجنة واحدة بمقر النقابة الفرعية بالإسكندرية، بإشراف قضائي كامل على عمليتي التصويت والفرز من مستشاري هيئة قضايا الدولة. ويأتي اختيار مقر نادي نقابة المعلمين، لإجراء انتخابات نقابة الصحفيين 2021، بعدما أكدت وزارة الصحة، تعذر توفير الإجراءات الاحترازية بمقر نقابة الصحفيين، بينما رفض مجلس الوزراء ووزارة الداخلية، إقامة سرادق وضم شارع عبدالخالق ثروت، فقرر المجلس تأجيل انعقاد الجمعية العمومية من 19 مارس الماضي، إلى 2 أبريل الجاري، وإجراء الانتخابات بمكان مفتوح، واستقر لاحقا على نادي المعلمين. وأعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات التجديد النصفي برئاسة خالد ميري وكيل النقابة، عن تلقي 61 طلب ترشيح بواقع 6 مرشحين على مقعد النقيب وهم: ضياء رشوان، النقيب الحالي، ورفعت رشاد، وكارم يحيى، وطلعت هاشم، ومحمد المغربي، وسيد الإسكندراني، بينما تلقت اللجنة 55 طلب ترشح للمنافسة على 6 مقاعد بعضوية المجلس بواقع 20 مرشحا «فوق السن»، و35 مرشحا «تحت السن» من بينهم الكاتب الصحفي سامي عبدالراضي مدير تحرير جريدة «الوطن».
