قال المغني الشعبي حمو بيكا، إنه لم يصدر عنه لفظ خارج تجاه المطرب عمر كمال، موضحا أن المشكلة مع عمر كمال، سبب عدم تقدير، خاصة أن كمال أغلق هاتفه، ولم يتعاون مع بيكا بخصوص أحد الأغاني، ونفى اختلاس مليوني جنيه من كمال، مؤكدا أنه لو يمتلك هذا الرقم لن يهتم بالغناء، متابعا «أن راكب عربية ب2 مليون جنيه، وبدفع تقسيط 70 ألف جنيه.. وبقالي فوق الشهر مبنزلش ولا فرح بسبب كورونا». بيكا: عمر كمال لما جالي محدش كان يعرفه وأنا سبب شهرته وتابع «بيكا»، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «التاسعة» المذاع على القناة الأولى، ويقدمه الإعلامي وائل الإبراشي، «أنا أستاذ في لعبة المهرجانات، وهي مش قصة فلوس، لكن حب الناس نعمة من عندنا ربنا وكنز، ولما جالي عمر كمال، مكنش حد يعرفه، وقناته على يوتيوب مكنتش متشافة، ومن قيمة 3 أو 4 سنين، مكنش فيه غير صوتي أنا في الشارع، واتصل بيا قالي أنا عمر كمال صاحب أغنية الغربة، وعاوز أوصل الطبقة اللي أنت فيها اللي هي صوت الشارع، والناس كلها تسمعه، فسجلت له أغاني شمس المجرة، ومساء النقص، وبعد ما اتعرف، جه في خياله أنه يعمل كل مرة أغنية تسمع وده غلط، وأنا سبب من أسباب شهرة عمر كمال» عمر كمال: بيكا باع أغنية «الدنيا بتجرح» بتاعتي ومدفعليش ثمنها فيما قال المطرب الشعبي عمر كمال، «إنه منظم في عمله، وكان هناك 4 أغاني تم الاتفاق عليها بينه وبين بيكا على غناءها بشكل الدويتو، وبعد وضع كل شخص أغنية من أغنيتين في القناة الخاصة به على موقع الفيديوهات يوتيوب، ولكنه فوجئ بطلب بيكا أغنية "الدنيا بتجرح"، لكي يبيعها لأحد الأشخاص، وبالفعل باعها دون إعطائه ثمن هذه الأغنية، رغم إنتاج كمال لها، وتوقف الإنتاج بينهما» وتابع: «عبدالحليم حافظ ووردة، كانوا بيتخانقوا على حاجات هايفة، وكلام فارغ، واتخانقوا على أغنية مداح القمر، واحنا بنتخانق على شوية أصول واتفاق، وأنا عمري ما طلعت شتمت حد، واهلفط وأقول عليه كلام، وفوجئت أنه خد الأغنية ولم يستشيرني، وأنا كنت عامل أغنية أبويا لأستاذ هاني شاكر، وكنت عاملة أغنية الغربة، وغنيت مع بيكا في شهر أكتوبر 2019، وكنت عامل الغربة، قبل ما أشوف بيكا، وكنت بسافر العالم العربي، وحمو خلاني اتعرفت في حتة المهرجانات، بس معملنيش وعلمني أغنى، أنا إنسان نقابي، ويقولي أنا شهرتك وعملتك بلاش اللغة دي».