«ومنين هتيجى الكبدة؟».. سؤال اشتعلت به مواقع التواصل أمس، بعد نشر خبر القبض على صاحب مطعم شهير فى إمبابة بعد ضبط كميات من اللحوم الفاسدة داخل المطعم.. خبر القبض على صاحب المطعم وتشميع المحل، غطى على خبر الإفراج عن الناشط علاء عبدالفتاح بكفالة، بعد أيام من سيطرة أخبار الراقصتين فيفى عبده وصافيناز على موقعى التوصل «فيس بوك وتويتر». على «فيس بوك» علق البعض بأنهم «مستعدون للتفاوض من أجل عودة المطعم للعمل». وقال أحمد الحلوانى: «البرنس راجع.. مستعدين نتفاوض على أى حاجة، إلا البرنس، كله مطروح للنقاش بعديها». وقال آخر: «عرفتم ليه لعيبة الأهلى مستواهم كان فى النازل.. البرنس الراعى الرسمى لأكل لعيبة المنتخب». بينما قالت مى العزبى: «البرنس فى القلب.. حتماً سيعود». وقال ثالث: «إنها حرب على اللحمة، بالأمس لجنة مغرضة تشكك فى اختراع الكفتة، واليوم إغلاق لأهم مورد للحوم فى مصر، وحسبنا الله.. البرنس إرادة شعب واللحمة خط أحمر». قصص ونوادر عن جودة «الملوخية والكبدة، وورقة اللحمة» التى اشتهر بها المطعم نافست أخبار «الكلاسيكو الإسبانى». وقال أسامة معتصم: «أقسم بالله من كتر الزحمة اللى كنت باشوفها عنده كنت مفكرها مائدة رحمن، وكله زى الفل»، بينما علق «عباس»: «البرنس ده مظهر جديد من مظاهر إرهاب الإخوان، أكيد تبع أنصار بيت اللوح». وقالت «مريم»: «يعنى البرنس بأسعاره الغالية دى ولحومه فاسدة، طب إزاى يعنى يا جدع؟».