ساعد أحد مجندي القوات المسلحة، أحد المكلفين بتأمين لجان مدرسة الطليعة الإعدادية بنين بمنطقة السيدة زينب، سيدة مسنة في الوصول إلى اللجنة لتتمكن من التصويت على الدستور الجديد في اليوم الثاني من الاستفتاء، وسط حراسة أمنية مشددة من قبل الداخلية والجيش. وتوافد العشرات من الرجال والسيدات على اللجان الفرعية بمدرسة الطليعة للمشاركة في الاستفتاء على الدستور. وأكد العديد من أهالي السيدة زينب، ل"الوطن"، أنهم صوتوا على الدستور ب"نعم" لاستقرار البلاد والقضاء على إرهاب الإخوان.