بقي مصير عشرات المهاجرين بينهم قاصرون غير واضح اليوم، بعد ليلة ثانية أمضوها قرب مخيم كاليه العشوائي، وهي مسألة إنسانية أدانتها الأممالمتحدة في حين تتبادل باريس ولندن الاتهامات في هذا الخصوص. وأمضى مئات المراهقين والشباب ليلتهم في ملاجىء قرب مخيم كاليه العشوائي في شمال فرنسا الذي بدأت عملية إزالته يوم الاثنين ونقل آلاف المهاجرين إلى مراكز استقبال.