استقرت مسيرة أولتراس أهلاوي عند مطلع شارع محمد محمود، مرددين هتافات مناهضة ضد وزارة الداخلية ووزيرها الأسبق حبيب العادلي. وفي الوقت نفسه نفى أعضاء "الأولتراس" توجه المسيرة باتجاه وزارة الداخلية. وشهد الميدان أكثر من حالة إغماء، بسبب زيادة أعداد المتظاهرين المتواجدين داخل الميدان.