ذكر الموقع الإكتروني لصحيفة هآرتس الإسرائيلية أن الحدود مع مصر تحولت من الهادئة والأكثر أمن إلى حدود صاخبة مليئة بالعواصف حيث أن هذا هو الحادث الخطير الذى يحمل المرتبة الثالثة في ثلاثة شهور و رأى معدا التقرير عاموس هرئيل و آفى يسسخروف أن القائمين بالهجوم بالأمس لا يريدون إستكمال بناء الجدار الحدودي بين إسرائيل و مصر . و اضاف الموقع أن مرتكبي الهجوم مازالوا مجهولون كمنفذى العمليات السابقة و بناء على التجارب الأخرى و لكن من المحتمل أن يكون هذا من تنفيذ نشطاء الجماعات الإسلامية المتشددة و بإشتراك مع فصائل من قطاع غزة .