وافقت الحكومة الألمانية على زيادة قيمة صادراتها من المعدات العسكرية من 2.1 مليار يورو في عام 2010 إلى 1.3 مليار يورو في عام 2011 لتصل إلى 5.4 مليار يورو منها 2.3 مليار يورو مخصصة للدول غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ولا في الحلف الأطلنطي بالرغم من أنها رفضت إرسال قوات إلى الخارج والتدخل مع حلف الأطلنطي في ليبيا وبذلك سوف تصبح تاجرة سلاح. وتهدف المستشارة الألمانية انجيلا ميركل بهذه الاستراتيجية التي تقدم السلاح للأصدقاء للدفاع عن أنفسهم بدلا من إرسال قواتها للحرب في الخارج وبالتالي فقد وافقت على تصدير للمملكة العربية السعودية / دبابة - ليوبار2 / التي سوف تقوم بشراء 270 دبابة كما قدمت غواصات بحرية لمصر وغيرها من الدول الصديقة.