أعرب النائب السابق بمجلس الشعب المنحل محمد أبو حامد، رفضه لاغتيال مقر السفير الأميركي بليبيا، على خلفية تظاهرات تندد بالفيلم المسيء للرسول الذي يعرض في دور السينما بالولايات المتحدة، واصفًا الحادثة ب"الإرهابية." أبو حامد لفت، في تغريده له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" إلى أن العملية تسئ للإسلام وللرسول.
وأضاف: "يجب على الشعوب العربية أن تفرق بين الأعمال الثورية والعمليات الإرهابية وأن تعرف الفرق بين الثوار والإرهابين."