أوضح الدكتور وحيد عبد المجيد، القيادي بجبهة الإنقاذ الوطني، أن هناك اجتماعا سيجري خلال الساعات القادمة، لبيان الموقف من جبهة الإنقاذ بشأن تجميدها أو استمرارها. وأشار إلى أن الاتجاه الغالب هو استمرارها كما هي، ولن يكون لها دور في الانتخابات البرلمانية أو قيامها بأي تحالفات. ومن المقرر أن يعقد المكتب السياسي لجبهة الإنقاذ الوطني اجتماعًا مساء، اليوم، بمقر حزب الوفد، لحسم مستقبل الجبهة خلال الفترة المتبقية من المرحلة الانتقالية، وإمكانية استمرارها من عدمه وسط انقسامات حادة بين أعضائها.