شهدت أحداث الحلقة السابعة والعشرين من مسلسل "فرقة ناجى عطا الله" مواجهة سعد لناجى وسؤاله عن مصدر الأموال الطائلة الموضوعة فى حقائبه هو وفرقته ثم يطلب منه مغادرة المنزل تجنبا لما قد يحدث له من مشاكل. ويتصل أبو القاسم بناجى عطا الله الذى يخبره بكشف أمره الى سعد وجاره سنورى فيعده بنقله لمكان اخر لحين انتهاء زيارة وزيرة الخارجية الأمريكية للعراق. وعلى الجانب الاخر تقوم عصابة بسرقة الإبن الصغير لشقيقة "سعد" وتطلب فدية عشرة ألاف دولار فيقوم ناجى بدفع المبلغ لهم ويعود الطفل لأحضان أبويه ثم يتلقى ناجى عطا الله مكالمة هاتفية تخبره بوفاة أبو القاسم فيقرر سعد أن يساعد ناجى وفرقته بنفسه حتى يغادروا العراق.