تدور أحداث حلقة اليوم "الخامسة عشر" من مسلسل "فرقة ناجى عطا الله" حول تأكد الشرطة الإسرائيلية من أن ناجى عطا الله هو الذى قام بسرقة البنك فى الوقت الذى يطلب فيه أحد مسؤولى حزب الله من ناجى وفرقته أن يقوموا بعملية أخرى قبل عودتهم الى مصر وهى اختطاف ثمانية جنود بدلا منهم من أجل التفاوض بهم مع اسرائيل بعد اعلانهم عن أسر هؤلاء الجنود. وعلى جانب أخر تعلم المخابرات المصرية بأمر ناجى عطا الله وفرقته بينما ترفض التدخل لعدم رغبتهم فى أن يكونوا طرفا فى هذا النزاع , ويذهب ناجى وابراهيم و هنى الى مزارع شبعا الإسرائيلية ويقوم بتقديم رشوة مليون شيكل اسرائيلى لمساعدتهم فى أسر بعض الجنود الإسرائيليين.