مجلس جامعة الأزهر يوصي بحسن استقبال الطلاب وتعريفهم بنظام الدراسة بكلياتهم    الزراعة تفجر مفاجأة عن سبب ارتفاع أسعار الطماطم 400% (فيديو)    على هامش اجتماعات الأمم المتحدة.. وزير الخارجية يشارك في فعالية رفيعة المستوى حول المياه    تعرف على أهداف مشروع قانون الهيدروجين الأخضر بعد إقراره بمجلس النواب    بايدن: لا أستبعد حربا شاملة في الشرق الأوسط وهناك ضرورة لحل الدولتين    تفاصيل جلسة جوميز مع لاعبي الزمالك في المران الأول بالسعودية    مصدر من مودرن سبورت يكشف ل في الجول: فسخ تعاقد مروان محسن والوادي    5 سيارات إطفاء تشارك في إخماده، تفاصيل حريق مخزن فى العاصمة الإدارية    تبدأ من 400 جنيه، أسعار حفل تامر عاشور في فاميلي بارك    وزير الصحة: زيادة ضخ أدوية إضافية بلغت 133 مليون عبوة ل 364 مستحضرا دوائيا    بلينكن: يجب التنسيق والعمل لردع الأنشطة المزعزعة للاستقرار التي تقوم بها إيران    رئيس جامعة القاهرة يبحث مع وفد مجلس الشيوخ الفرنسD تعزيز علاقات التعاون    ترحيب واسع بدعم الرئيس السيسي لتوصيات الحوار الوطني.. تعزيز لحقوق الإنسان والإصلاح القانوني في مصر    وثيقة سياسة ملكية الدولة.. مدبولي: هدفنا تعظيم الأصول والعروض غير المناسبة لا نقبلها    إزالة 5 حالات بناء مخالف بقنا    كلامها حلو.. هشام عباس يكشف تفاصيل ألبومه الجديد وموعد طرحه    انطلاق الملتقى الثامن عشر لشباب المحافظات الحدودية بمسرح فوزي بأسوان    خالد الجندى: عمليات التجميل والتحول الجنسى فعل شيطانى للحرب على بنيان الله    انطلاق دورة التعامل اللائق مع رواد المسجد لعمال المساجد    علي جمعة يكشف عن مبشرات ميلاد النبي: رضاعته وفرح أبولهب بمولده    وزير الكهرباء: تركيب مصيدة قلب المفاعل للوحدة النووية الثالثة بالضبعة خلال أكتوبر    خطوة صحيحة ومفيدة للمريض.. نقابة الصيادلة تعلق على مقترح مدبولي بكتابة الروشتة    بلينكن يؤكد أهمية احتواء التصعيد بين إسرائيل وحزب الله اللبناني    موعد بدء العام الدراسي الجديد للجامعات 2024-2025.. والخريطة الزمنية للعام المقبل    وليد فواز يكشف سبب خوفه من دوره في مسلسل «برغم القانون».. قللت وزني    «القاهرة الإخبارية»: إسرائيل تعمل على عزل بلدات وقرى الجنوب اللبناني    وزير التموين يجتمع مع رئيس البريد وممثلي شركة فيزا العالمية لبحث أوجه التعاون المشترك    ما حكم قراءة سورة "يس" بنيَّة قضاء الحاجات وتيسير الأمور؟    محافظ الدقهلية ييستلم دفعة من المواد الغذائية لتوزيعها على الأولى بالرعاية    الأرصاد تكشف حالة الطقس في مصر غدا الخميس 26 سبتمبر 2024    أحمد سعد وإليسا ورامي صبري وبهاء سلطان.. رباعية تاريخية في أرينا بالكويت    شغل ومكافآت وفلوس كتير.. 4 أبراج فلكية محظوظة في بداية أكتوبر    الأهلي يحفز اللاعبين قبل السوبر الأفريقي    محافظ أسوان ونائب وزير الإسكان يتفقدان خزان أبو الريش العلوي بسعة 4 آلاف مكعب من محطة جبل شيشة    النائب محمد الرشيدي: جرائم الاحتلال الإسرائيلي في لبنان تشعل فتيل الصراع بالمنطقة    13 مليون جنيه إجمالي إيرادات فيلم عاشق بدور العرض السينمائي    بمشاركة أكثر من 40 دار نشر.. افتتاح النسخة الأولى من معرض نقابة الصحفيين للكتاب    تنظيف وتعقيم مسجد وضريح السيد البدوي استعدادًا للمولد (صور)    رئيس هيئة الدواء: سحب كافة الأدوية منتهية الصلاحية وليس نسبة منها    وزير الدفاع: التحديات الإقليمية تفرض علينا أن نكون على أهبة الاستعداد    مدرب السد القطري: مباراة الغرافة ستكون صعبة للغاية    وزير النقل اللبناني: لا توجد مشكلات لوجيستية بمطار بيروت.. وملتزمون بقوانين الطيران العالمية    الصحة اللبنانية: 15 شهيدًا في غارات إسرائيلية على الجنوب    إجراء 267 ألف تدخل طبي في مستشفيات التأمين الصحي الشامل    بالصور- تطعيم 63.6% من تلاميذ مدارس الوادي الجديد ضد السحائي    «صحة المنوفية»: إدارة المتوطنة قدمت خدماتها ل20 ألفا و417 مواطنًا في مجالات الفحص والمكافحة    عملت وشم فشلت في إزالته هل صلاتي باطلة؟.. رد حاسم من داعية (فيديو)    تتخطى مليار دولار.. شركة تابعة للسويدي إليكتريك تشارك في إنشاء محطة توليد كهرباء بالسعودية    إمام عاشور يكشف مفاتيح الفوز على الزمالك ودور اللاعبين الكبار في تألقه    حارس ليفربول: 5 أمور تحسنت في مستوى محمد صلاح تحت قيادة آرني سلوت    ضبط 200 ألف علبة سجائر بقصد حجبها عن التداول بالغربية    عقب تداول «فيديو».. سقوط لصوص أغطية بالوعات الصرف بالمنصورة    وزير التعليم العالي يشهد حفل استقبال الدفعات الجديدة    القبض على عنصرين إحراميين يديران ورشة لتصنيع الأسلحة النارية بالقليوبية    إصابة 7 أشخاص فى مشاجرة بين عائلتين بقنا    كواليس الخلاف بين الولايات المتحدة وإسرائيل بسبب حزب الله    تشكيل ليفربول المتوقع.. 7 تغييرات.. وموقف صلاح أمام وست هام    تشيلسي يكتسح بارو بخماسية نظيفة ويتأهل لثمن نهائي كأس الرابطة الإنجليزية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



"الأخوان و ظلم السلطان"
نشر في الجمعة يوم 20 - 06 - 2014


نعم -- سيسود الأسلام العالم!!!
و ستعود الخلافة الأسلامية -- رغم أنف العلمانية الصليبية الصهيونية !!! عندما يكون شعارك "سلمينا اقوى من الرصاص" -- فأنت أرهابى !!!!!!
"التاريخ القذر يعيد نفسه -- و تاريخ الشرفاء سيظل يدافع عن الحق الى يوم الساعة - فلن تهنئوا براحة ابدا أيها الطغاة" جماعة شعارها"الله غايتنا، والرسول قدوتنا، والقرآن دستورنا، والجهاد سبيلنا، والموت في سبيل الله اسمي أمانينا" ودعوتهم" دعوة سلفية، وطريقة سنية، وحقيقة صوفية، وهيئة سياسية، وجماعة رياضية، ورابطة علمية ثقافية، وشركة اقتصادية، وفكرة اجتماعية"" تصنف كجماعة أرهابية !!!! ""وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون"" قرار تصنيف الإخوان كجماعة إرهابية هو الأول من نوعه إلا أن قرار حلها وتجميد أموالها تكرر مع الأزمات التاريخية التي عاشتها جماعة الإخوان المسلمين مع الفراعين ----------!! --"فالنقراشي" كان أول رئيس حكومة يقرر حل الجماعة --أما " عبد الناصر" فصادر أموال الجماعة مرتين وحظر نشاطها بعد حادث المنصة --و "السادات" أعاد للجماعة أملاكها واعتقلهم بعد كامب ديفيد --و "مبارك المخلوع" استغل "التنظيم" كفزاعة للغرب واتهمهم بغسيل الأموال كانت الأزمة الأولي للإخوان عام 1942 عندما قررت جماعة الإخوان المسلمين ترشيح الأمام البنا في دائرة الإسماعيلية لمجلس النواب ، وضغط الاحتلال الإنجليزي على حكومة النحاس ، فقام بتهديد البنا حتى يتنازل عن ترشحه وإلا يتم حل الجماعة. و لما كان الأمام البنا يرى ان "إسرائيل مجرد كيان صهيوني مغتصب لأراضينا العربية والإسلامية المقدسة، قام علي (الجماجم) والدماء، وستمحى من الوجود مهما طال الزمن" "و أن قتال الصهاينة ينبغي أن يتولاه المتطوعون والفلسطينيون أنفسهم ، وأن الحكومات لا ينبغي أن تشارك إلى أبعد من حدود الدعم الدبلوماسى ." فكان أرسال الكتيبة الأولى من المتطوعين في إبريل 1948. وفي -11-10-1948 اجتمع سفراء انجلترا وأمريكا وفرنسا ، وقرروا اتخاذ الإجراآت اللازمة بواسطة السفارة البريطانية لحل جمعية الإخوان المسلمين وأرسلت هذه الإفادة إلى رئيس المخابرات في 13/11/1948 وبعد ذلك بأقل من شهر صدر الأمر العسكري رقم (63) لسنة 1948 بتاريخ الأربعاء 7 صفر 1368 الموافق 8/12/1948 بحل جمعية الإخوان المسلمين وجميع شعبها . وقبل إذاعة هذا القرار كان البوليس قد حاصر جميع شعب الإخوان ، واستولى على جميع ممتلكاتهم- وفي نفس الوقت تم القبض على الآلاف من الإخوان، حتى تجاوز المقبوض عليهم الخمسين ألفا من ، وقد صدرت الأوامر إلى قوات الإخوان المسلمين في فلسطين بالعودة إلى المعسكرات في ليلة 8 ديسمبر 1948 وفي الصباح التالي وجدوا أنفسهم محاطين بقوات من الجيش المصري ، ثم تم إبلاغهم بقرار حل الجماعة . عادت الجماعة لمزاولة نشاطها عام 1951 بعدقرار المحكمة بعدم مشروعية قرار حل الجماعة ومصادرة ممتلكاتها وذلك بعد توقفها لمدة عامين، ونشطت الجماعة عقب ثورة 1952 وعزل الملك فاروق إلا أن العلاقة توترت بين الإخوان ومجلس قيادة الثورة بعد أن تأسست "هيئة التحرير" التي أفتت الجماعة بأنها هيئة غير شرعية. و بعد حادثة المنشية تم تصفية الجماعة ومصادرة أموالها ، وقد طبق هذا القرار في عهد عبد الناصر مرتين كان أخرهم عام 1965، و أعتقل الآلاف،من الأخوان و رموزهم مثل سيد قطب وعبد القادر عودة. كان العصر الذهبي لجماعة الإخوان المسلمين فى عهد السادات، حيث سمح للإخوان بممارسة نشاطهم الدعوى علنا ، وأصدر قرارا بالعفو عن جميع المعتقلين السياسيين بما فيهم رموز الأخوان الذين اعتقلهم جمال عبد الناصر، وفتح مقر الجماعة كما سمح بعودة مجلة الدعوة والسماح لهم بالعمل داخل الجامعات، إلا أن السادات انقلب علي الإخوان في سبتمبر 1981 حيث قرر حل جماعة الأخوان المسلمين ومصادرة أموالها والقبض علي جميع رموزها والتحفظ على قيادات جماعة الإخوان المسلمين ومنهم المرشد عمر التلمساني. أما المخلوع"مبارك" تعامل مع الأخوان بالشكل الذي يخدم مصالحه واستخدمهم كفزاعة للغرب من أجل تحقيق أهدافه السياسية، ولكنه انقلب علي الجماعة لقوتهم فى الشارع السياسي و قرر شن حملة واسعة لتصفية الجماعة اقتصاديا وسياسيا وشهد عام 2006 القبض علي المئات من قيادات الجماعة وتم تقديمهم للمحاكمة بتهمة قلب نظام الحكم وغسيل أموال. حيث تم أعتقال خيرت الشاطر وبعض رجال أعمال بالجماعة، وقررت الحكومة إغلاق العديد من شركات الإخوان، كما أصدر النائب العام المستشار عبد المجيد محمود قرارًا بمنع 29 من قياديي الجماعة وأسرهم من التصرف في أموالهم وممتلكاتهم السائلة والعقارية. وفي عام 2008 أسدلت المحكمة العسكرية، الستار على القضية المتهم فيها 40 من قيادات "الإخوان"، وذلك بإصدار أحكام بالسجن على 25 منهم بمدد تتراوح ما بين ثلاث إلى 10 سنوات ومصادرة ممتلكات عدد منهم. وقضت المحكمة بالحبس سبع سنوات على الشاطر ورجل الأعمال حسن مالك مع مصادرة جميع ممتلكاتهما في العديد من الشركات، بينما عاقبت كلا من رجال الأعمال المعروفين يوسف ندا وفتحي الخولي وتوفيق الواعي وإبراهيم الزيات وعلي همت، غيابيا بالحبس عشر سنوات كما شن جهاز أمن الدولة المنحل حملة شرسة ضد الجماعة اعتقل خلالها أكثر من 100 عضو من أعضاء الجماعة والذين ظلوا رهن الاعتقال حتى قيام ثورة 25 يناير. مجرد سؤال -- هل يمكن محو جماعة بهذا الحجم وهذا التاريخ (85 عامًا) وبهذه التجربة بحكم محكمة؟ طبعا - أستحالة - هذا الحكم - فقط - ورقة ضغط يمارسها الأنقلاب على الأخوان لقبول الأمر الواقع !! هكذا هى غيرة الفشل من النجاح --!! فقد فاز الأخوان في كل الانتخابات بينما فشل الجميع !! ذكر يوسف ندا أن عدد الإخوان المسلمين في العالم "تجاوز المائة مليون" -- معنى ذلك ان هناك" مائة مليون ارهابى فى العالم ؟؟!!" فعلا -- جماعة ارهابية !! لأنهم يتقوا الله فى دينهم و وطنهم و أهلهم و علمهم و عملهم !! فلنعتبر مقولة " ان الأخوان المسلمين جماعة أرهابية" -- ما هى شائعة نشرها أعلام العار - و عبيد الأنقلاب - لتشتيت جهود أحرار مصر - و عن أمامنا البنا "أعلم قاعدة أفادتني كثيرا في سير الدعوة العملي ، وهي أن الإشاعة والأكاذيب لا يقضى عليها بالرد ، ولا بإشاعة مثلها ، ولكن يقضى عليهابعمل إيجابي نافع ، يستلفت الأنظار ، ويستنطق الألسنة بالقول ، فتحول الإشاعة الجديدة وهي حق مكان الإشاعة القديمة وهي باطل ." : { يأيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون } "الاخوان جماعه ملهاش حل" أفهموها بقى -- ايها الأغبياء
! https://www.facebook.com/hanan.gobran.7


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.